الصفحه ٣٢ :
وأسود وأخضر ،
وأرضها كلها ذات رمال ، بين هاتيك الجبال.
ولم نزل نجد في
سيرنا حتى بلغنا منزل الشيخ
الصفحه ٤٠ :
يوم الخميس في ٢٨
جمادى الثانية عام ١٣٣٨ ه
الساعة الرابعة
المشؤومة
ثم استأنفنا السير
صباح هذا
الصفحه ٥٠ :
عليه وعلى آله
وصحبه أفضل الصلاة والسلام ، وكانت قد جالت في خاطري هذه الأبيات :
قصيدتي النبوية
الصفحه ٥٧ :
فاتنا أن نذكر
اجتماعنا في المدينة المنورة بحضرة حاكمها العسكري شكري باشا الأيوبي الدمشقي ،
وهو
الصفحه ٦١ : السيد
مذكرات ، لأشافهكم بها ، فكتبتها في ورقة خاصة مشارا إليها بالأرقام ، وأرجو كل
الرجاء أن تجيبوني
الصفحه ٧٢ :
أعني الغزاليّ
الحكيم رئيس أعلام الكلام
وكذاك في فن
الخلاف بداية العالي المقام
الصفحه ٩٣ : محمد عليه الصلاة والسلام ، والمسجد الأقصى
في مستقبل الأيام إن شاء الله تعالى ، حامي حمى الشريعة الغرّا
الصفحه ٩٧ : » وأهديته لمولانا صاحب الجلالة المشار
إليه ، والمعوّل في إعلاء كلمة الله عليه ولا بدع في ذلك فإن إهداء الكتب
الصفحه ١٠٢ : الديار
شغفن قلبي
ولكن حب من سكن
الديارا
وما زال ذلك
الجواد الذي هو أسرع في السير
الصفحه ١٠٧ :
فعيس فنوح هم
أولو العزم فاعلم
وفضلهم على هذا
الترتيب.
الفصل الثامن
في سبب صنع السفينة
الصفحه ١١٤ : إن المنافقين كانوا موجودين في زمن صاحب
الرسالة صلىاللهعليهوسلم فكيف بهذا الزمان. قلت ليس هذا بعذر
الصفحه ١١٥ :
الفصل الثاني عشر
في بيان وجوب الإحرام عند الميقات
ثم بعد مدّة
أقبلنا على رابغ الميقات فانشرح
الصفحه ١٢٠ :
أقبلنا على مكة المكرمة فإذا السيد الأنصاري قال لي انظر أمامك فنظرت وإذا بأنوار
الرحمة الإلهية تلمع في
الصفحه ١٢٨ : خصوصا حجاج بيت الله الحرام ، فقد كانا فريسة
للأشقياء حتى في زمن الدولة العلية العثمانية. فنسأل الله
الصفحه ١٣٢ : محبة
كثير من أفاضل الحجازيين لأعمال جلالته المشكورة التي منها انتخاب لجنة من أفاضل
العلماء في كل بلدة