الصفحه ١١٨ : من الجزيرة كالسابق ، لذلك نرى أن الله تعالى لا بد وأن يعز الإسلام على
يدي صاحب الجلالة الإمام المرتضى
الصفحه ١٢٠ :
أقبلنا على مكة المكرمة فإذا السيد الأنصاري قال لي انظر أمامك فنظرت وإذا بأنوار
الرحمة الإلهية تلمع في
الصفحه ١٣٢ :
لدينهم وأمتهم
ومليكهم المعظم يشكرونه تعالى الذي منحهم هذا الإمام المصلح الكبير.
وقد وقفت على
الصفحه ١٣٧ : عروجه على المدينة المنورة ، على ساكنها أفضل الصلاة
والتسليم بأسبوع ، ودعني فؤاد السياسة العربية قاصد
الصفحه ١٤١ :
جلالة الملك حث فيه الأمة العربية على توحيد الكلمة والدفاع عن حقوقها المغصوبة
التي اغتصبها الأجانب بغير
الصفحه ١٤٢ :
لتغير هيئته قال لي جناب الفؤاد إن هذا هو صديقك السيد يوسف يس فسلمت عليه ثانيا.
وقد سلمني فؤاد بك المومأ
الصفحه ١٤٨ : وأفراد العائلة
المالكة والوزراء والأشراف لا يركبون إلا الدواب شفقة على الحجاج ، حتى لا يلحقهم
ضرر من
الصفحه ١٥٤ : ، وقد ركبت أنا والحاشية قاصدين ثغر
جدة مستعينا بالله سائلا منه وصولنا بالسلامة ، ولما أقبلنا عليها
الصفحه ١٥٥ : لحجاج بيت الله الحرام خصوصا الذين لا طاقة
لهم على النزول في تلك المنازل المنسوبة للمطوفين ، الخالية من
الصفحه ١٦٠ : )(١) واستدل على ذلك بدليل باطل فقال (أَلَيْسَ لِي مُلْكُ مِصْرَ وَهذِهِ
الْأَنْهارُ تَجْرِي مِنْ تَحْتِي
الصفحه ١٦٤ : على قدميه وخاطب رسول الله صلىاللهعليهوسلم بقوله : والله لا نقول لك كما قالت بنو إسرائيل لموسى اذهب
الصفحه ١٧٢ : زلوم ،
والشيخ محمد علي أفندي الجعبري بارك الله فيهم ، حيث كلفوا أنفسهم مشقة للسفر
والحضور عند هذا
الصفحه ١٧٣ :
صاحب السعادة وعنصر السيادة تحفه آل أبي اللطف الحسيني السيد على أفندي من آل جار
الله الكرام عضو محكمة
الصفحه ١٧٧ :
عبد الغني أفندي
كاملة ، ١٦٨
عبد القادر بن
علي الشيبي ، ١٢٨
عبد الله النجدي
، ٢٠ ، ٢٤
عبد الله
الصفحه ١٦ : بيننا حديث في أخلاق الحجازيين ، والشاميين والنجديين ، واتفقنا على أنه لا
معصوم إلا من عصم الله ، ثم بتنا