الصفحه ١٧ :
ولو شوق يعقوب
إلى شخص يوسف
«خاتمة القول»
سلام على أهلي
وصحبي ومعهد
الصفحه ٢٢ :
والأباعر ، حاملين البنادق على أكتفاهم ، والمسدسات والمدي بأيديهم ، فوجهوا
سلاحهم أولا نحو رئيس الحركة
الصفحه ٢٣ : أحد الجنود : يا بني عطية : ستندمون على هذا العمل ،
وستحرمون حقكم في المستقبل. ولكنهم أخذوا يسلبون بلا
الصفحه ٢٨ :
«تبوك» مع صديقنا «النوشاهرلي»
فإذا شجرها النخيل ، ويقدر بنحو ثلاثة آلاف شجرة على أقل تقدير. وفيها
الصفحه ٣٢ : ، وسلامهم لطيف بسيط مشتمل على
العناق والتقبيل ، وينادي بعضهم بعضا بالأسماء مجردة عن الكنى والألقاب ، وقد سلم
الصفحه ٣٦ : على شربه أحدا ، ويعبدون
الله لا يشركون به شيئا. فذكر لي من دلائل تحريمه عنده كونه : من الإسراف
الصفحه ٣٧ : شربه ، وأما كونه من الخبائث فهذا غير متفق عليه ، وشاربوه
لا يعدونه كذلك ، على أنه لو ثبت خبثه فما كل
الصفحه ٤٣ : الحائط إلى المدينة المنورة على ساكنها أفضل الصلاة والسلام كما
سيأتي بيانه.
وأما النوم فعلى
الأرض تحت
الصفحه ٥٦ :
العلماء الغرباء
في طيبة الغراء
قلنا إن المدينة
فقدت كثيرا من أبنائها أيام الحرب على اختلاف
الصفحه ٥٨ :
الحمد لله حق حمده
، والصلاة والسلام على نبيه المصطفى وآله وصحبه.
إلى حضرة الأمير
الجليل ، ومجدد معالم
الصفحه ٥٩ : جنيها ذهبيا عدا ثيابي وزادي ، وأصبحت نفقتي
على حساب رفيقي وأخي في الله تعالى شلاش جزاه الله تعالى خيرا
الصفحه ٦١ : يسبغ الله بكما على المسلمين النعمة ،
ويدفع عنهم البلاء والنقمة.
وأكرر رجائي في أن
تأمروا بكتابة جواب
الصفحه ٩٩ : الحليم الذي لا يعادله حليم
، فإن الحليم إذا غضب حلّت النقمة بالمغضوب عليه «اتقوا غضب الحليم».
ولا
الصفحه ١٠٠ :
إنك سميع الدعاء.
فعزمت على الذهاب إلى الحجاز قاصدا أداء الفريضة ، راجيا منه تعالى أن يحفظني
الصفحه ١١٣ :
الهوان بعد شامخ
عزها وراسخ مجدها قائلا : إذا جاء الشيء على أصله لا يستغرب فهو من آل بيت النبوة