الصفحه ١٤٠ :
أمثال فيصل الدويش
(١) الخارجون عن طاعة الإمام والذين في قلوبهم مرض من الشقاق والنفاق ، الذين
الصفحه ١٤٥ :
العربية خصوصا من
أجل تفرق الكلمة ، وعدم إسناد الزعامة إلى إمام واحد متمسك بالعمل بالشريعة الغرا
الصفحه ١٥١ :
بالرحمات وغفران
الخطيئات وظهر نسيم أحلى من الشفاء على القلب السقيم والنفحات الإلهية شملتنا
جميعا
الصفحه ١٥٢ :
مزدلفة ، التي
اجتمع فيها آدم عليهالسلام بزوجته حواء رضياللهعنها وازدلف إليها ، أي دنا منها
الصفحه ١٦٥ :
وبما أن تلك
المداعبة لا يجوز إفشاؤها شرعا جعلناها تحت طي الخفاء سائلين منه تعالى جميعا دوام
المودة
الصفحه ١٦٧ : موسى أفندي سحويل ، والشيخ محمود أفندي الفلكي الشهير بالمكارم من آل بيت
العسكري الكرام ، وقد حضر ولدنا
الصفحه ٨ : حديثه.
ورغم التفاوت بين
الرحلتين من حيث الأسلوب وسعة الأفق ، إلا أن ما يجمعها أنهما يخصان عالمين من
الصفحه ١٦ : ء أبناء عمنا الأفندية حمدي وبشير وفهمي ، وجلسنا عندهم نحو نصف ساعة ،
وابتعنا من مخزنهم وغيره بمقدار
الصفحه ٢٦ : بمئة جنيه على الأقل ، عوض الله المصابين خيرا ، وعلى
السالبين الظالمين من الله ما يستحقون.
وعميد هذه
الصفحه ٣٦ :
يوم الأحد في ٢٤
جمادى الثانية عام ١٣٣٨ ه إلى ٢٦ منها
وفي صباح هذا
اليوم ركبنا «مع خوينا صالح
الصفحه ٤٧ :
علينا جميع من
اجتمعنا بهم بأن لا نتجاوزها إلى نجد ، وأن لا نخطو قدما واحدة من بعد ، وقالوا إن
الصفحه ٦٨ : ، سواء أكان من العلماء أو مشاهير الكتاب
، فهو في تذكيره الملك الإمام في هذا الشأن ، في غنى عن مشاركة أي
الصفحه ٧٦ :
د ـ عهدت إليّ
وزارة المعارف بتفسير القرآن الحكيم من الوجهة الأدبية في دار المعلمين العليا سنة
١٩٤٢
الصفحه ٨٠ :
المهمة كان من
جلالة الملك فيصل الأول الهاشمي والسيد الإمام محمد رشيد رضا منشئ المنار والتفسير
بمصر
الصفحه ٩٤ : عمن سواه ، الملتجئ إلى
حرم حماه. الراجي غفران الذنوب ، وستر العيوب ، من أكرم الأكرمين ، وأرحم
الراحمين