الصفحه ١٧٢ : الشهير العادل في أحكامه وقل أن يكون له نظير صاحب السماحة والمجد الشامخ
الشيخ خليل أفندي جواد من آل بيت
الصفحه ٥ :
تقديم
لسنا في حاجة إلى
تبيان خصائص أدب الرحلات ، لأن ما كتب عن هذا الصنف من الأدب كثير كثير
الصفحه ٢٣ :
السلاح ، وكسر الآن زجاج النافذة الشمالية ودخل ، ثم هجم آخرون من الباب وبأيديهم
المسدسات والمدي ، فقال لهم
الصفحه ٣٩ :
ثم قلت : وعندي أن
الرأي المناسب بترك الدخان ، هو أن تتفق مع الآباء على منع أولادهم من شربه
الصفحه ٤٣ : نركب
الإبل خمسة عشر يوما ، تسعة أيام من عند الشيخ سلطان الفقير إلى قرية الحائط ،
وستة أيام من قرية
الصفحه ٥١ : تنقي
به غدر من قد
كان للعرب خاذلا
دخلت المدينة
المنورة في ركب مؤلف من نحو
الصفحه ٦١ :
بيني وبين قطعها
للتشرف بلقاء الإمام ، والاستفادة من مجالسه العالية ، وممن لديه من العلماء
الأعلام
الصفحه ٦٢ : بالفضائل ، وعدم تدنيسها بالرذائل ، وقد طبع في مطبعة المنار ، فأقدمه
لجنابكم العالي هدية مني ، فتفضل أيها
الصفحه ٧٠ :
حسن ، واستوطن
دمشق الشام ، منذ أكثر من مائتي عام ، ولم أقف على تاريخ الأسرة ، ولا على سبب
الهجرة
الصفحه ٩٥ :
وَتُبْ
عَلَيْنا)(١) الخ (رَبَّنا إِنِّي
أَسْكَنْتُ مِنْ ذُرِّيَّتِي بِوادٍ غَيْرِ ذِي زَرْعٍ
الصفحه ١١١ : وهو على كل شيء قدير. وبينما كنت أقرر لهم ذلك حضر جم غفير من شيعة العراق
وفي مقدمتهم أحد فضلائهم صاحب
الصفحه ١١٦ : قائل إنك
على مذهب الإمام الأعظم أبي حنيفة النعمان بن ثابت رضياللهعنه والقران عنده أفضل من التمتع فما
الصفحه ١٣٠ :
ثم قال له كلوا من
هذا البيت بالمعروف فلا يجوز لأحد يؤمن بالله ورسوله صلىاللهعليهوسلم أن يعارضهم
الصفحه ١٣٦ : الزاوية التي بناها جده رحمهالله. وقد فهمت منه أن مولده كان في جغبوب التي ملكها السلطان
المرحوم عبد المجيد
الصفحه ١٣٨ :
السيد فائق
الأنصاري من جملة المدعوين أجاب الدعوة بالأصالة عن نفسه وبالنيابة عني ، وقد
أفادني أن