الصفحه ٢٠ : الخط على مسافة نصف ساعة منه ، وهي منقسمة
إلى قسمين «جنوبي» يسمى «معان المصرية» وشمالي يسمى «معان
الصفحه ٢٢ :
واقعتنا مع
الأعراب من بني عطية
وما نبالي إذا
أرواحنا سلمت
بما فقدناه من
الصفحه ٢٧ :
بخدمتهم ، وهم
يعرفونهم فردا فردا ، ومن أصحابنا الجنود من أقام عندهم أولئك القرود مددا طوالا
الصفحه ٢٨ : قليل من شجر
الدراق ، والليمون الحلو ، والعنب ، والتين. وأهلها أهل بادية ، ورأينا العين التي
زادت ببركة
الصفحه ٢٩ :
وليل قضيناه
بأرض عطية
بقرب من الأعداء
، قبّح من ليل
طوينا
الصفحه ٣٠ :
الساعة الثانية
الرهيبة
من لدغته حية
مرة
أصبح مذعورا من
الحبل!
دخل
الصفحه ٣٢ : الساعة الثالثة ليلا قدّم لنا الشيخ الطعام من الرز واللحم ،
والطعام كان كثيرا جدا ، وقد أكل منه من لا
الصفحه ٤١ : بوعاء كبير مريئا ، وكنت حملت ملعقة من الشام ، فأضاعها أحد رفقائنا في
الطريق أيام ركوبنا في القطار
الصفحه ١٥٠ :
الديار المباركة
الحجازية من تعديات الأشقياء اللئام ، وقد وصلنا الجبل المشار إليه وقت الظهيرة ،
وقد
الصفحه ١٥٧ :
وفي اليوم الثامن
عشر منه ودعنا حضرة رب المكارم مولانا الهمام النصيف. فإن قال قائل إن التصغير
الصفحه ٢١ :
حماية لأنفسهم
ولنا من أعراب تلك البطاح ، ولم يتيسر لنا أن نجتاز سحابة ذلك النهار ، أكثر من
ثلاث
الصفحه ٦٣ :
وعشرين مرحلة ،
وما بعدها أول حدود متدينة نجد فلم أستطع أن أخطو خطوة واحدة في أرضهم ، خيفة من
أن
الصفحه ٧٥ :
خدمت في القضاء ورئاسته
تطوعا ، ولم أقض فيه بشيء ، ولم أتقاض منه أجرا ، وآثرت مرتب التعليم عليه
الصفحه ١٠٦ : خلاط مارق من الدين كالجعديين الملحدين ، وغيرهم من الأعداء المنافقين دعاة
الاستعمار ، الذين يعيثون في
الصفحه ١٢٤ :
ثم سار بنا إلى
منى ثم المزدلفة أي جمع التي اجتمع فيها آدم وحواء عليهماالسلام وازدلف إليها ، ثم إلى