الصفحه ٤١ : وسائل الطعام والشراب ، فليست من هذا الباب ، وهي
تختلف باختلاف البلاد والعباد ، ألا ترى أن
الصفحه ١٥٠ : ، فما كان مني عند مشاهدة
هذه الحال إلا أن التجأت إلى الله ذي الجلال والإكرام سائلا منه تعالى أن يقبل
الصفحه ١٥٧ :
وفي اليوم الثامن
عشر منه ودعنا حضرة رب المكارم مولانا الهمام النصيف. فإن قال قائل إن التصغير
الصفحه ٦٣ : أذوق المنام إلا
غرارا ، من شدة الازدحام ، وحذار جهال البدو اللئام ، وحسبي أن أنقل من مذكرات
رحلتي نبذة
الصفحه ٦٧ : التي تتمثل سلفيتها في شخص الملك تحتاج من أجل تثبيت أركانها ،
ورفع بنيانها ، وتحقيق غايتها إلى أمور لا
الصفحه ١٤٨ : وأفراد العائلة
المالكة والوزراء والأشراف لا يركبون إلا الدواب شفقة على الحجاج ، حتى لا يلحقهم
ضرر من
الصفحه ٤٣ : نركب
الإبل خمسة عشر يوما ، تسعة أيام من عند الشيخ سلطان الفقير إلى قرية الحائط ،
وستة أيام من قرية
الصفحه ١٣٠ :
ثم قال له كلوا من
هذا البيت بالمعروف فلا يجوز لأحد يؤمن بالله ورسوله صلىاللهعليهوسلم أن يعارضهم
الصفحه ٨ : حديثه.
ورغم التفاوت بين
الرحلتين من حيث الأسلوب وسعة الأفق ، إلا أن ما يجمعها أنهما يخصان عالمين من
الصفحه ٤٧ :
علينا جميع من
اجتمعنا بهم بأن لا نتجاوزها إلى نجد ، وأن لا نخطو قدما واحدة من بعد ، وقالوا إن
الصفحه ٢٤ :
نظن أن إيقافكم للقطار بهذه السرعة ، من أجل إكرامنا ، وإنزالنا ضيوفا عندكم كما
هي عادة العرب الكرام
الصفحه ١٢١ :
قدومنا ليلة الأحد
التاسع عشر من ذي القعدة لسنة سبع وأربعين وثلاثمائة وألف (١) ، وبعد أن استرحنا
الصفحه ١٢٩ : تَحْكُمُوا بِالْعَدْلِ)(١) ومن المعلوم أن هذه الآية الشريفة نزلت بعد أخذه صلىاللهعليهوسلم طلب المفتاح منه
الصفحه ١٤٤ :
جنابه قبله ، ومع
ذلك بقي متأثرا من تلك الإساءة حتى توفي إلى رحمة الله تعالى فقضى نخبه مأسوفا
عليه
الصفحه ٤٢ :
النبي عليه الصلاة
والسلام كان يأكل مما يليه ، وفي هذا من الأدب ما لا يخفى ، ولو كانت الملاعق في