الصفحه ١٣١ : منه إلى ساحته الفيحاء ومنزله الرحيب
مجمع الفضلاء ، فرأينا من كرم الضيافة والأخلاق الفاضلة والصفات
الصفحه ١٧ :
وإن شئت أن تحيا
عزيزا مكرّما
فكن رجلا في كل
حال وموقف
«دمعة حب ، ولوعة شوق
الصفحه ١٠٧ : لَنْ
يُؤْمِنَ مِنْ قَوْمِكَ إِلَّا مَنْ قَدْ آمَنَ)(١) فيأس حينئذ من إيمانهم فقال : (رَبِّ لا تَذَرْ
الصفحه ٤٦ : العرب في تلك الجهات ، ويرجعون
منها بالغنائم ، وهم يجدّون في هذه السبيل ، ولا يرجعون من حرب إلا بين قاتل
الصفحه ١٠٨ : تمام بنائها قال الله تعالى له : (فَاسْلُكْ فِيها مِنْ كُلٍّ زَوْجَيْنِ
اثْنَيْنِ وَأَهْلَكَ إِلَّا مَنْ
الصفحه ١٦ : بيننا حديث في أخلاق الحجازيين ، والشاميين والنجديين ، واتفقنا على أنه لا
معصوم إلا من عصم الله ، ثم بتنا
الصفحه ٤٤ :
«ما أذوق المنام
إلا غرارا». ولكن من رحمة الله بي أنه كان معي الحرام والمخدة والطراحة التي كنت
أجد
الصفحه ٩٩ : عرشك يوم لا ظل
إلّا ظلك ، واجعلنا من الآمنين يوم الفزع الأكبر تحت لواء صاحب المقام المحمود
والحوض
الصفحه ٥٠ :
وفي زروة
المختار نلنا الفضائلا
ألا يا رسول
الله قد جئتنا بما
بإسعاد كل الناس
الصفحه ١٢٦ : طير وارتفع إلا كما طار وقع ، وإني لهم ناصح أمين. ولا
يغرّنهم ما نحن عليه من الخمول فقد أن لنا أن نفيق
الصفحه ١٣٩ :
الساعة الحادية
عشرة والنصف من مساء يوم الخميس الموافق تسعة وعشرين من الشهر المذكور ، والباري
الصفحه ١١٩ : بيده الخير وهو على كل شيء قدير. فلم
التفت لهذا التكليف وصح عزمي على عدم رفع البرقية سائلا منه تعالى أن
الصفحه ١١٠ : )(١) ، (إِنْ كُلُّ مَنْ فِي
السَّماواتِ وَالْأَرْضِ إِلَّا آتِي الرَّحْمنِ عَبْداً* لَقَدْ أَحْصاهُمْ
الصفحه ١١٤ : عليهم باتباع تلك الطريقة التي أوصلتهم إلى السيطرة على كثير من الأمم ،
وإنما اللوم علينا نحن العرب. فقال
الصفحه ١١٧ : الدين يسر ولن يشادّ الدين أحد إلا غلبه فقاربوا وسددوا
وأبشروا واستعينوا بالغدوة والروحة وشيء من الدلجة