الصفحه ٢٨٩ :
الإنشاء الطلبي
٢ ـ النهي.
٢ ـ ١ : تعريفه.
هو طلب الكفّ
عن الشيء على وجه الاستعلاء مع الإلزام
الصفحه ٢٩٨ :
لذلك كان الغرض
من هذا الضرب من الاستفهام حمل المخاطب على الاعتراف ، والإقرار بأمر كان قد
استقرّ
الصفحه ٣٠٠ : الأمر
، لكنّها تلوم على ما وقع.
* للتنغيم دور
في إخراج الاستفهام الى المعنى المقصود. فهو يساعد على
الصفحه ٣٠٤ : ، ومشتقاتهما ...
تمارين :
١. دلّ على ألفاظ التمنّي والترجّي وبيّن المعاني المستفادة منهما في ما
يأتي
الصفحه ٣١٥ : الكلام ما يدل عليه
، أو قرينة تساعد على معرفته.
ويحذف لأغراض
منها :
١. إذا كان المسند إليه مبتدأ
الصفحه ٣١٩ :
٣ ـ رغبة المتكلم في الإبهام على السامع.
كقول القائل :
تبرّع بألف دولار ، رغبة منه في عدم ذكر اسم
الصفحه ٣٢٦ :
إذا جمعتنا
يا جرير المجامع.
١١ ـ التنبيه على ان المشار إليه
المعقب بأوصاف جدير من أجل تلك
الصفحه ٣٣١ : : جاء الغلام الذي لي.
٢ ـ تعذّر التعدّد أو تعسّره :
نحو : أجمع أهل
الحق على كذا. أهل الجزيرة كرام
الصفحه ٣٣٥ : السلب أو سلب العموم :
يقدّم المسند
إليه إذا كان من أدوات العموم مثل : كل ، جميع ، وتكون متقدّمة على
الصفحه ٣٣٧ : هو الأصل ، ولا مقتضى للعدول عنه :
نحو : العلم
خير من المال.
٢ ـ ضعف التعويل على دلالة القرينة
الصفحه ٣٤٥ :
تمارين :
١ ـ بيّن في ما يأتي نوع القصر ، وعيّن كلّا من المقصور والمقصور عليه :
قال تعالى
الصفحه ٣٥١ :
وقال الامام
علي (ر) : «دع الإسراف مقتصدا ، واذكر في اليوم غدا ، وأمسك من المال بقدر ضرورتك
، وقدّم
الصفحه ٣٥٨ : :
ينقسم الإيجاز
الى قسمين ، هما :
أ ـ إيجاز قصر :
وهو ما تزيد
فيه المعاني على الألفاظ ولا يقدّر فيه
الصفحه ٣٦٠ : : قد حصلوا على النعيم المقيم.
والحذف هنا أبلغ من الذكر لأن النفس تذهب فيه كل مذهب ، ولو ذكر الجواب لقصر
الصفحه ٣٦٢ : المتعارفة».
وجاء في معجم
المصطلحات العربية (٢) أنّه : «أداء المعنى بلفظ زائد عليه لفائدة» وأعطى مثلا
عليه