الصفحه ١٠٧ :
٢ ـ المرصّع :
وهو الذي تقابل
فيه كلّ لفظة من فقرة النثر أو صدر البيت بلفظة على وزنها ورويّها
الصفحه ١٠٩ : مرتغب في
الله مرتقب
فسجعة الصّدر
مبنيّة على روي (الميم) ، وسجعة العجز مبنيّة على رويّ (البا
الصفحه ١٢٣ : وما في معناه من
الفاصلة ما ليس بلازم في مذهب السجع» وأعطى مثالا عليه قوله تعالى : (.. فَإِذا هُمْ
الصفحه ١٣٠ : يرجى نفعه
، ولا خير يرجى منه. ولكنّ الشاعر أراد تصوير معاناته من الحرمان والصبّر عليه وما
امتحن الله
الصفحه ١٤٦ : هي عليه
في المشبّه. قد يذكر وجه الشّبه ، وقد يحذف كما سيأتي ، وإذا ذكر جاء غالبا على
إحدى صورتين هما
الصفحه ١٨٦ : معناه الحقيقي الى معناه غير الحقيقي.
٢. امكانية
قيام هذه العلاقة على المشابهة أو على غير المشابهة
الصفحه ٢٠١ :
عنه بشيء من خصائصه (القتل والإحياء) والجامع بينهما : الموت والحياة ،
والقرينة : قتل وأحيا. وعلى
الصفحه ٢١٠ :
الدموع الجارية
حزنا على فراق الأحبة تشبه في انهمالها على وجه الحبيب المطر المتساقط بغزارة.
لكنّ
الصفحه ٢٢٢ : الصورة في تركيب يقوم على مجاز مرسل ومقابلة يتوسّطها لفظ (جود)
بل يبدأ به البيت وينتهي به ولكن بدايته
الصفحه ٢٣١ : تشخيص الكل بشكل متميّز عن الأشياء الأخرى.
لهذا فإن
المجاز على علاقة بالرسم والتصوير ، وهذان يتطلّبان
الصفحه ٢٣٤ : التجوّز
في المجاز العقلي في الإسناد دون المعنى. فالألفاظ فيه تدلّ على ما وضعت له في
اللغة ، ولكن المتكلم
الصفحه ٢٥٠ : العلاقة بين المعنى
الحرفي والمعنى المراد.
وتتميّر بأنها
قليلة الوسائط ، فتدلّ على المعنى المراد دلالة
الصفحه ٢٧٢ : ) :
وليس أخو
الحاجات من بات نائما
ولكن أخوها
من يبيت على وجل
فطاهر بن
الحسين لا
الصفحه ٢٨٧ :
٢ ـ دلّ على
صيغ الأمر وعين المراد من كل صيغة في ما يأتي :
قال تعالى : (خُذِ الْكِتابَ بِقُوَّةٍ
الصفحه ٣١٢ : الإيضاح والتقرير :
كقوله تعالى (أُولئِكَ عَلى هُدىً مِنْ رَبِّهِمْ
وَأُولئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ