الصفحه ٢٢٨ : .
٤ ـ العلاقة الزّمانية : وينضوي تحتها :
٤ ـ أ. الماضوّية (اعتبار ما كان).
يرد اللفظ
الدال على طور من
الصفحه ٢٧١ : الباحث نصيبا من الصحّة. وتصنيفات أغراض الخبر التي يستدلّ عليها من
السّياق تؤيّد ذلك وتستعصي على الحصر
الصفحه ٣٥٥ :
٤ ـ شبه كمال الانقطاع :
وهو ان تسبق
جملة بجملتين يصحّ عطفها على الأولى لوجود المناسبة ، ولكن في
الصفحه ٣٦٦ : وَالْفَواحِشَ وَإِذا ما غَضِبُوا هُمْ
يَغْفِرُونَ) الشورى : ٣٧ فزيادة (ما) للدلالة على قلة حدوث الفعل
الذي بعدها
الصفحه ٢٨ : يستدلّ به على الغاية التي إليها يجرى».
ب ـ الغرابة :
اللفظ الغريب :
هو الذي مات استعماله ، وغدا من
الصفحه ٣٨ :
يقول (١) : «يمكن اختصار معنى الحداثة بأنه التوكيد المطلق على
أوّلية التعبير ، أعني أن طريقة القول
الصفحه ٥٣ : تحسين الكلام بعد رعاية تطبيقه
على مقتضى الحال ووضوح الدلالة».
وهكذا يقصّر
المعنى الاصطلاحي عن المعنى
الصفحه ٦٠ : : الأول محافظ تابع مفهوم القدامى الذي توسع في
أبواب البديع وعلى رأس هذا الاتجاه نذكر ابن أبي الإصبع المصري
الصفحه ٦٢ :
٢. المحسنات اللفظية :
وتتضمن :
الجناس التام ، الجناس الناقص ، الملحق بالجناس ، ردّ العجز على
الصفحه ٦٥ :
الطّباق
١ ـ أسماؤه :
أطلقت عليه
أسماء عديدة منها :
التطبيق ، والطباق
، والتضاد ، والمطابقة
الصفحه ٧٢ :
المقابلة
١ ـ تعريفها :
هي إيراد
الكلام ثم مقابلته بمثله في المعنى واللفظ على جهة الموافقة أو
الصفحه ٧٤ :
ه ـ مقابلة ستة بستة :
ومثاله قول شرف
الدين الأربلي (الطويل) :
على ١ رأس ٢
عبد ٣ تاج
الصفحه ٨٨ :
اللفّ والنشر
سمّاه بعضهم «الطيّ
والنشر».
١ ـ تعريفه :
جاء في الإيضاح
(١) «هو ذكر متعدّد
على
الصفحه ٩٧ :
حسن التعليل
١ ـ تعريفه :
هو في معجم
المصطلحات (١) «أن يتلمّس الأديب للشيء أو للظاهرة علّة
الصفحه ١٠٣ : فِيما فِيهِ يَخْتَلِفُونَ) يونس : ١٩. فإذا وقفت على قوله تعالى : (فِيما فِيهِ) عرف السامع أن بعده