الصفحه ٣٤٢ : إلّا عبد الحميد ، فإنك تقصد قصر الكتابة عليه
بالنسبة الى شخص آخر غيره كابن المقفّع مثلا ، وليس قصدك أنه
الصفحه ٣٦٨ :
٤ ـ ولست بمستبق أخا لا تلمّه
على شعث ـ أيّ
الرّجال المهذّب
الصفحه ٢١ : في موضع ، ثم تراها بعينها تثقل عليك وتوحشك في موضع آخر».
ألا تكفي حججه
هذه للدلالة على أن النظم
الصفحه ٢٤ : الطائي من بعدهم شعف به
حتى غلب عليه وتفرع فيه ، وأكثر منه ، فأحسن في بعض ذلك ، وأساء في بعض ، وتلك
عقبى
الصفحه ٣٣ : مجتمعة في تركيب انسجام وتآلف بحيث تتقل على اللسان ،
ويصعب التلفظ بها وإن كانت كلّ كلمة بمفردها خفيفة لا
الصفحه ٣٥ :
٤ ـ سلامته من التعقيد المعنوي :
ويقصد بالتعقيد
المعنوي الكلام الذي خفيت دلالته على المعنى لخلل
الصفحه ٥٢ : ء : اخترعته لا على مثال ...
والبديع : من
أسماء الله تعالى لإبداعه الأشياء وإحداثه إياها ، وهو البديع الأول
الصفحه ٥٤ :
٢ ـ ١ ـ دلالة المصطلح في الحقبة الأولى :
أطلق مصطلح
البديع في هذه الحقبة على الشعر المحدث الذي
الصفحه ٧٨ : سبقت بلفظ (بنيناها)
على جهة الترشيح وهو من لوازم اليد.
ـ المعنى
البعيد : قوّة الخالق وعظمته وهذا
الصفحه ٨٦ :
فهي تشخّص
الشجر فتخاطبه وتنسب إليه الجزع وهما من صفات الإنسان ، وتوبّخه على فعلته وكأنها
تجهل أن
الصفحه ١٥٥ : ما تعدّد
طرفاه على أن يؤتي بالمشبّهات أوّلا على طريق العطف وغيره ، ثم يؤتي بالمشبّهات
بها كذلك
الصفحه ١٧٨ : ما جرى عليه العرف لدى العرب ، وهذا الشرط يحافظ على
وضوح صورة القلب والانعكاس ، وإلّا فإنه يصبح ضربا
الصفحه ١٨٠ : ء) الداخلة على أفعل التفضيل (أفعل). وغالبا ما يكون بين
الفاتحة والخاتمة وصف للمشبّه به عادة قد يطول ، وقد
الصفحه ١٨٧ : يساعده في انتاجها التخييل. من هنا كان الكلام على
توسيع الدلالة التي لا تتحدّد بشكل دقيق الّا اذا رصفت
الصفحه ٢١٧ : :
١ ـ العلاقة
الغائيّة : وينضوي تحتها :
أ. السببّية (استعمال
السّبب للدلالة على النتيجة).
ب. المسبّبية