الصفحه ٥١ :
ب ـ المحسّنات
اللفظية : الجناس ، السّجع ، رد العجز على الصدر ، لزوم ما لا يلزم ، الموازنة
الصفحه ٥٩ : كتابه (العمدة) باب المخترع والبديع ، مشيرا إلى وفرة ضروب البديع
وقد وسعته قدرته على ذكر ثلاثة وثلاثين
الصفحه ٦٨ : ساهرة لعين نائمة. فالقول
مشتمل على الشيء وضده (ساهرة ونائمة).
ب ـ طباق السّلب :
وهو الجمع بين
فعلي
الصفحه ٦٩ : على بناء عالم
مخالف لما هو قائم حالم بالأفضل. فكثرة المتعارضات تشف عن غليان داخلي ورفض للأمر
الواقع
الصفحه ٧١ : سالف الأمم
١٤. أتى الزمان بنوه في شبيبته
فسرّهم ،
وأتيناه على الهرم
الصفحه ٧٣ : مقبل
ولا البخل ١
يبقي ٢ المال والجدّ مدبر ٣
فالمقابلة على الترتيب
بين «الجود
الصفحه ٨٣ : يداوي الأعين ، لهذا تبادر إلى الذهن هذا المعنى بسبب ما سبق من
كلام على حرفة الشاعر.
٢ ـ المعنى
الثاني
الصفحه ٩٠ :
٧ ـ ولحظه ومحيّاه وقامته
بدر الدّجا
وقضيب البان والرّاح
٨ ـ ولا يقيم على ضيم
الصفحه ٩٢ : يدرك بالبصر ،
والخبرة تناسب من يدرك شيئا ، فإن من يدرك شيئا يكون خبيرا به.
تمارين :
١ ـ دلّ على
الصفحه ٩٣ : بن المعتز (١) وأعطى عليه مثالين هما :
١ ـ قول
النابغة الذبياني (الطويل) :
ولا عيب فيهم
غير
الصفحه ١٠٠ : للمألوف يجنح إليه الفن وينفرد به الفنّان الأصيل
الذي يسعى للخروج على المماثلة والمشاكلة ويجنح للفرادة
الصفحه ١٠١ :
نطاقا شبيها بالخدم المحيطين بالممدوح متحفّزين لتلبية طلبه وهم رهن
إشارته. فالتعليل مبنيّ على قوّة
الصفحه ١١٢ : للتوازن وصحّة التسجيع».
وعلّق على ذلك
بقوله : فكل هذا يؤذن بفضيلة التسجيع على شرط البراءة من التكلّف
الصفحه ١١٦ : .
٢ ـ الجناس غير التام
وهو ما اختلف
فيه اللفظان في واحد أو أكثر من الأمور الأربعة السابقة. وهو على أنواع أيضا
الصفحه ١١٧ : القزويني على هذا النوع الأخير اسم المطرّف.
٢ ـ أن يختلفا بزيادة أكثر من حرف واحد كقول الخنساء (م الكامل