الصفحه ٣٨١ :
العلاقة
الزمانية............................................................. ٢٢٨
ـ الماضوية
الصفحه ٢٥٠ :
من غير ان
تبدي هناك كلامها.
فلقد أشار
الشاعر الى حبيبة له على سبيل الخفية.
ومن أمثلته
الصفحه ٢٧٥ : (١)
لهف نفسي على
ليال وأيّا
م تجاوزتهنّ
لعبا ولهوا
قد أسأنا كلّ
الإساءة فالل
الصفحه ٣٠٨ : هذا
بكيناها بكيناك.
تمارين :
١. دلّ على
ألفاظ النداء ، وبيّن ما جرى منها على أصل وضعه في
الصفحه ٣٤٧ : اليها ، ويحتاج
العطف بها الى لطف في الفهم ، ودقّة في الإدراك ، إذ لا تفيد إلّا مجرّد الرّبط ،
وتشريك ما
الصفحه ٣٤٥ :
تمارين :
١ ـ بيّن في ما يأتي نوع القصر ، وعيّن كلّا من المقصور والمقصور عليه :
قال تعالى
الصفحه ٧٤ : :
١. (لِكَيْلا تَأْسَوْا عَلى ما فاتَكُمْ
وَلا تَفْرَحُوا بِما آتاكُمْ) الحديد : ٢٣
٢. (فَأَمَّا مَنْ أَعْطى
الصفحه ١٧٥ : المتنبّي (الخفيف)
:
من يهن يسهل
الهوان عليه
ما لجرح
بميّت إيلام
لم يقل
الصفحه ٣٦ :
تتابعت في
البيت حروف الجر ومجروراتها ، وكذلك الضمائر مما أفضى إلى ثقل الكلام على اللسان.
وتكرار
الصفحه ٣٧ : عواطفه وإبراز
انفعالاته المتفجرة وكانت المرة الأولى تدفع إلى شيء لاحق وهكذا على التوالي حتى
بقيت طاقة
الصفحه ٢٤٠ : الناس
قبلنا ذا الزمانا
وعناهم من
شأنه ما عنانا
وتولّوا
بغصّة كلّهم من
الصفحه ٥٥ : بذلك عند ما يقول معلّقا على شعر
الأشهب بن رميلة (شاعر مخضرم) (٢) «وهذا الذي تسميه الرواة البديع» وهو
الصفحه ١٥ : فيه إعجازا
يجب التعرّف إلى أصوله ، ومجازا يجب التطرّق إلى حقيقته ، وإيجازا يجب الوقوف على
أسراره
الصفحه ٣٣ : التنافر ما
بين أولاد العلات (٤). وإذا كانت الكلمة ليس موقعها إلى جنب أختها مرضيّا
موافقا ، كان على اللسان
الصفحه ١٠٠ : يستحسن
المرء وشاية الواشي أمر ممكن ، ولكنّه خالف الناس في استحسانه هذا فاضطر إلى تبرير
الاستحسان قائلا