الصفحه ١٥٧ : ء
وأدمعي
كاللآلي
ـ غزوتهم من مقلتيك
وأدمعي
ومن نفسي
بالسّيف والسّيل والنّار
الصفحه ٢٧٤ : عمر بن الخطّاب (ر) سنة ثلاث وعشرين من
الهجرة. وقال أبو فراس (الكامل) :
١. ومكارمي عدد النجوم
الصفحه ٢٨١ :
لقد جاء شقيق
راكبا على فرسه عارضا رمحه استخفافا بمن يقابلهم من بني عمّه حتى لكأنه يعتقد
أنّهم عزل
الصفحه ١١٨ : لَشَدِيدٌ) العاديات : ٧ ـ ٨.
كما يكون في
الآخر كقوله تعالى (وَإِذا جاءَهُمْ
أَمْرٌ مِنَ الْأَمْنِ) النسا
الصفحه ٢٨ : يستدلّ به على الغاية التي إليها يجرى».
ب ـ الغرابة :
اللفظ الغريب :
هو الذي مات استعماله ، وغدا من
الصفحه ١٤٦ :
خلاف هاتين الصورتين ، فلا بدّ من تأويله بإحداهما. مثال ذلك قول أحدهم :
العمر مثل
الضّيف أو
الصفحه ٢٦٩ : ـ والكذب إن كان غير مطابق للواقع ـ أو لاعتقاد المخبر ـ
في رأي ، وذلك كقول أبي الطيّب (البسيط).
لا
الصفحه ١٩٨ :
البحث الأول
الاستعارة باعتبار المستعار منه
تقسم الاستعارة
باعتبار ما يذكر من الطرفين الى
الصفحه ٣٦ : ) :
من طيبتي ،
من كبريائي
من أصدقائي
من كل ما
قدّست
الصفحه ١٣١ :
من غير ما
جرم فصبر جميل
وإن تبدّلت
بنا غيرنا
فحسبنا الله
ونعم الوكيل
الصفحه ١٩٢ : الشيء واستعاره منه : طلب منه ان يعيره إياه
... واستعاره ثوبا فأعاره إياه».
وفي المعجم
الوسيط
الصفحه ١٢٩ :
بدت البغضاء
من أفواههم
والذي يخفون
منها أكبر
فالشاعر اقتبس
في البيت الثاني جز
الصفحه ٢٠٧ :
البحث الثالث
الاستعارة باعتبار ما يقترن بطرفيها
تكون الاستعارة
باعتبار ما يقترن بها من صفات
الصفحه ٢٧٠ :
العزيز ، الخلافة سنة ٩٩ ه ، وتوفي سنة ١٠١ ه ، وكان لا يأخذ من بيت
المال شيئا ، ولا يجري على نفسه
الصفحه ٩ : :
روى الجاحظ
تعريفات القدامى من شعراء وكتّاب عندما سئلوا عن مفهوم البلاغة. ومن هذه التعريفات
نذكر ما