الصفحه ١٧٦ :
ـ غادة زانها من الغصن
قدّ
ومن الظبي
مقلتان وجيد
ـ وزهاها من فرعها ومن
الخذ
الصفحه ١٧٤ :
أن يرى
النّور في القضيب الرّطيب
لم يقل ابن
الرّومي : الفتى وقد وخطه الشّيب كالغصن الرّطيب
الصفحه ٢٦٦ :
صغيرتي ...
إن عاتبوك يوما
كيف قصصت شعرك
الحريرا
وكيف؟
حطّمت إناء طيب
من بعد ما
ربّيته
الصفحه ٨٩ : ومزيته ، وأنّه
المعتدّ به عند الله.
ومنه قول ابن
حيّوس (الخفيف) :
كيف أسلو ،
وأنت حقف وغصن
الصفحه ١٥٥ : ء مفردة بعدّة أشياء مفردة. وهذا الضرب من
التشبيه قسمه البلاغيون أقساما هي :
١ ـ التشبيه الملفوف :
هو
الصفحه ١٧٠ :
لا يمكن حذف جزء من المشبّه أو المشبّه به وإلّا فإن وجه الشبه الجامع بين
أجزائهما يختلّ ويتعطّل
الصفحه ١٤٨ :
الأوّل بونا بعيدا ؛ لأنّك ترى له صورة خاصة ، وتجدك قد فخّمت المعنى ،
وزدت فيه بأن أفدت أنّه من
الصفحه ١٤٩ :
في البيت
تشبيهان :
في الأول :
المشبّه : أنت ، المشبّه به : الغصن ، أداة التشبيه : مثل ، وجه
الصفحه ٢٥١ :
٥ ـ أهمية الكناية وجمالياتها :
الغرض من
الكناية المبالغة والبعد عن المباشرة. والمبالغة في الصفة
الصفحه ٣٣٢ : خالِدِينَ فِيها
وَمَساكِنَ طَيِّبَةً فِي جَنَّاتِ عَدْنٍ وَرِضْوانٌ مِنَ اللهِ أَكْبَرُ ذلِكَ
هُوَ الْفَوْزُ
الصفحه ٧٣ : الْمُنْكَرِ وَيُحِلُّ لَهُمُ الطَّيِّباتِ وَيُحَرِّمُ
عَلَيْهِمُ الْخَبائِثَ) الأعراف : ١٥٧.
في الآية
الصفحه ٢٣٢ : :
١ ـ أكلت دما إن لم أرعك بضرّة
بعيدة مهوى
القرط طيّبة النشر.
٢ ـ كم بعثنا الجيش
الصفحه ٢٤٤ :
يرد هذا النوع
من الكناية كثيرا على ألسنة الناس في أحاديثهم اليومية. ففي مصر يقولون : هو ربيب
أبي
الصفحه ٣٥١ :
وقال الامام
علي (ر) : «دع الإسراف مقتصدا ، واذكر في اليوم غدا ، وأمسك من المال بقدر ضرورتك
، وقدّم
الصفحه ١٠٨ :
للمجد نامية
تعنيه أسفار
هذا البيت رديء
لتبرؤ بعض ألفاظه من بعض ، ثم قالت :
جوّاب قاصية