الصفحه ٨٩ :
الترتيب : ففعل المدام في مقلتيه ، ولونها في وجنتيه (خدّيه) ، ومذاقها (طعمها)
في ريقه. وهكذا كان
الصفحه ١٨٠ : يقصر ، ليعود في النهاية
ويفضّل المشبّه على المشبّه به.
وتكمن قيمته في
طول نفسه واتساع عبارته حيث يترك
الصفحه ١٨١ :
ويصبّ فيه كل واد ممتلئ بالماء تصطخب أمواجه فتجرّ كل شيء وتجتاح الركام من
طمي ونبات. في هذه الحالة
الصفحه ١٩٠ : ».
وعرّفها الخطيب
القزويني (١) بقوله : «هي الكلمة المستعملة في ما وضعت له في اصطلاح
التخاطب».
مثال توضيحي
الصفحه ٢٣٤ : أن الذي ينبت الزرع هو الله تعالى وليس الربيع. والربيع هو زمن يكون
فيه الإنبات ليس إلا.
ويجري
الصفحه ٩ :
لم يكتف المعجم
بتعريف البلاغة ، بل تعدّاه إلى شروط تحققها في الشكل والمضمون لتكون آسرة لعقل
الصفحه ١٢ :
وقد وجدنا في
شرح هذا التعريف ما يمكن عدّه ردّا على تعريف ابن المقفّع. قال العسكري (١) «ومن قال
الصفحه ١٧ :
ومن الدراسات
القرآنية التي خاضت في قضايا البلاغة نذكر :
٢ ـ ١ ـ ٢ ـ كتاب معاني القرآن للفرّا
الصفحه ١٩ :
٢ ـ ١ ـ ٥ ـ كتاب بيان إعجاز القرآن للخطّابي (ت ٣٨٨ ه):
بنى كتابه على
طريقة النظم حين ذهب فيه
الصفحه ١٧٣ :
البحث السادس
التشبيه الضّمني
١ ـ تعريفه :
هو تشبيه لا
يوضع فيه المشبّه والمشبّه به في صورة
الصفحه ١٨٥ : .
ج ـ تعريف البلاغيين :
عرّفه الجرجاني
بقوله (٢) : «المجاز كلّ كلمة أريد بها غير ما وقعت له في وضع واضعها
الصفحه ٢٣٣ :
ب ـ المجاز العقلي
١ ـ تعريفه :
«هو إسناد
الفعل أو ما في معناه إلى غير ما هو له ، لعلاقة ، مع
الصفحه ٢٣٥ :
ومنه قول جرير (الطويل)
:
لقد لمتنا يا
أمّ غيلان في السّرى
ونمت وما ليل
الصفحه ٢١ :
ولا الإيجاز مزيّة مطلوبة بالمطلق لأنه يقول (١) : «وإنما يعد التطويل عيبا في المواضع التي يمكن
الصفحه ٢٩ : المفردتين لا تتفاضلان (١) «من غير أن ينظر إلى مكان تقعان فيه ، من التأليف والنظم ، بأكثر من أن
تكون هذه