الصفحه ١٥٩ : المجال».
__________________
(١). دروس في البلاغة
العربية ، الأزهر الزنّاد ، ص ٢٣.
(٢). دروس في
الصفحه ٢١٦ : المرسل
والكناية ، يوسف أبو العدوس ، ص ١٥.
(٢). دروس في البلاغة
العربية ، الأزهر الزّنّاد ، ص ٥٤.
الصفحه ١٥٨ : ، والنكتة في بلاغته أنّه يجعل
المشبّه والمشبّه به شيئا واحدا. وقد وفّق
__________________
(١). دروس في
الصفحه ٣٧١ : السلام هارون ، دار الكاتب العربي القاهرة ١٩٦٧.
٢٧. دروس في
البلاغة العربية ، الأزهر الزنّاد ، المركز
الصفحه ٩٤ : العين على شبهه» فهو
مبرّأ من كل عيب ، ولن ترى العين شبيها له في كماله.
ب ـ أن يثبت
لشيء صفة مدح
الصفحه ١٥٧ :
تمارين
١ ـ أذكر أحوال طرفي التشبيه في ما يأتي :
ـ كأنّ قلوب الطير رطبا ويابسا
الصفحه ٣٥٧ :
الباب السابع
الإيجاز والإطناب والمساواة
لا يعدو
التعبير عن المعاني التي تجول في الذهن ، وعن
الصفحه ٩٣ : ) :
فتى كملت
أخلاقه غير أنه
جواد فما
يبقي من المال باقيا
وقد سمّاه أبو
هلال
الصفحه ٣٤٤ : .
ـ (إِنْ هذا إِلَّا مَلَكٌ كَرِيمٌ).
ـ لم يبق سواك
نلوذ به.
ويشترط في
القصر ب (لا) أن يكون بعد الإثبات
الصفحه ٢٤ : سبيلهم لم يسبقوا إلى هذا الفن ولكنه كثر في أشعارهم
فعرف في زمانهم حتى سمّي بهذا الاسم ، ثم إن حبيب بن أوس
الصفحه ٥٧ :
والإفراط في الصفة ، وحسن التشبيه ، وإعنات الشاعر نفسه في القوافي وتكلفه
، وحسن الابتداءات
الصفحه ٢٥٤ : بالريشة. والكلمات تحمل في طيّاتها المعنى المكشوف كما
تومئ اليه تلميحا لا تصريحا ، وتعمل الخيال وتستدعي
الصفحه ١٨ :
لكن الموضوع
البلاغي الذي شغله كثيرا هو موضوع المجاز الذي أفرد له بابا مستقلّا أكد فيه
إيمانه بوجود
الصفحه ٥٤ :
٢ ـ ١ ـ دلالة المصطلح في الحقبة الأولى :
أطلق مصطلح
البديع في هذه الحقبة على الشعر المحدث الذي
الصفحه ٨٨ :
اللفّ والنشر
سمّاه بعضهم «الطيّ
والنشر».
١ ـ تعريفه :
جاء في الإيضاح
(١) «هو ذكر متعدّد
على