الصفحه ٣١٧ :
المعتدي ، وكان في الكلام قرينة تعين على فهم المعنى ومعرفة الفاعل فحذف مراعاة
للايجاز.
الصفحه ٣٦٩ : المعرفة ، بيروت ١٩٧٨.
٤. الأسلوب ،
أحمد الشايب ، مكتبة النهضة المصرية ، القاهرة ، ط / ٥
٥. أساليب
الصفحه ٣٧١ : الثقافي العربي بيروت ١٩٩٢.
٢٨. دلائل
الإعجاز ، الجرجاني ، شرح السيد محمد رشيد رضا ، دار المعرفة بيروت
الصفحه ٣٧٢ :
٣٧. ديوان المتنبي
، شرح العكبري ، دار المعرفة بيروت ١٩٧٨.
٣٨. سر الفصاحة
، ابن سنان الخفاجي
الصفحه ١٤٤ : نفسي
، كتشبيه قوّة عنترة بقوّة غيره من الأبطال.
والتقسيم الثاني الذي ذهب إليه جاء فيه :
ـ تشبيه
الصفحه ٣٥٤ : أُبَرِّئُ
نَفْسِي إِنَّ النَّفْسَ لَأَمَّارَةٌ بِالسُّوءِ) يوسف : ٥٣. فقد فصلت الجملة الثانية عن الأولى
الصفحه ٢١٩ :
الظّبات تسيل.
فالذي يسيل على
حدّ الظّبات هو الدماء لا النفوس ، ولكن لمّا كان وجود النّفس في الجسد
الصفحه ٣٢٣ : في نفس السامع :
كقول الخليفة
عن نفسه : أمير المؤمنين يأمر بكذا.
ب. تمكين
المعنى في نفس المخاطب
الصفحه ٣٦٠ : : قد حصلوا على النعيم المقيم.
والحذف هنا أبلغ من الذكر لأن النفس تذهب فيه كل مذهب ، ولو ذكر الجواب لقصر
الصفحه ١٠ : العجز عن الإبلاغ عمّا يعتمل في النفس بلاغة؟ ألا يحقّ
لنا أن نسمّي الصمت آنئذ حسن تخلص ارتباطه بالبلاغة
الصفحه ٤٣ :
بين الفصاحة والبلاغة
ألفاظ الأديب
التي يستخدمها في فنّه هي نفسها تلك الألفاظ التي يستخدمها جميع
الصفحه ٢٢١ : الآلة التي يؤدى بها الفعل بدلا من ذكر الفعل نفسه. فالآلة في الأصل هي
السّبب المؤدي الى ذلك الفعل ، نحو
الصفحه ٢٢٥ : ء بدليل ضمير الجماعة العائد إليه في (فاحذرهم).
ومن ذلك أيضا
قوله تعالى (عَلِمَتْ نَفْسٌ) التكوير : ١٤
الصفحه ٢٣٣ : الأصل في
تسميته عائدة إلى أن المجاز هنا ليس في اللفظ نفسه كالاستعارة والمجاز المرسل ، بل
في الإسناد ، أي
الصفحه ٢٤٧ : إثباتها للموصوف ، وإن كنا نميل بها عن الموصوف نفسه الى ما له اتصال به.
أمثلة : هذا
بيت شرف. إذ نسبنا