الصفحه ٥٢ : بن شاهك وكان طامورةً لا يُعرف فيها الليل من النهار، وفي هذا السجن زاره ابن سويد ولما أراد النزول قال
الصفحه ٣٨ :
هذه الليلة إلى
المدينة مدينة جدي رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
لأعهد إلى علي ابني ما عهده
الصفحه ٥٨ :
دراعة خزسوداء
روى ابن شهرآشوب في المناقب الجزء
السابع ص ٢٨٩: قال: حمل الرشيد في بعض الأيام إلى علي بن
الصفحه ١٢ : أحد.
نبوغ
الإمام الكاظم وعلمه
روى ابن شهر آشوب في المناقب عن يعقوب
السراج قال دخلتُ على أبي
الصفحه ٢٢ : ويعزفن (نفس المصدر السابق) وكان ابراهيم الموصلي وابن جامع وزلزل الضارب في الطبقه الاولى.
وبَلَغَ من ولع
الصفحه ٣٤ : عليهالسلام لعيسى الشلقاني:
«إن ابني هذا (موسى بن جعفر) لو سألته
عمّا بين دفتي المصحف لأجابك فيه بعلم
الصفحه ٣٥ : عيسى ما منعك أن تلقى ابني ـ يعني الامام موسى ـ فتسأله عن جميع ما تريد؟» فانعطف عيسى نحو الامام الكاظم
الصفحه ٥١ : ،
فانّه قد حبس ابني، فقال لها بسخرية واستهزاء «إنه قد مات بالحبس» فاندفعت تقول بحرارة وقد لذعها قوله
الصفحه ٦٩ :
العم فنالوا من ابن جعفر موسى
بلغوا من أبي الرّضا أن سقوه
السّم عند اغترابه
الصفحه ٧٠ : ووُلد علي ابنه بالكوفة عام (١٢٤ هـ) وفرّت زوجة يقطين أيضاً مع ولديها علي وعبيد أولاد يقطين من خوف مروان
الصفحه ٩٩ : :
«أخبرك يا أبا عمارة إني خرجت فأوصيت إلى ابني علي، ولو كان الأمر لي لجعلته في القاسم ابني لحبي ورأفتي عليه
الصفحه ١٠٤ : عند الله تعالى إلّا بطاعته وزعمت انّك تناله بمعصيته؟! فبئس ما زعمت، فقال له زيد: أنا أخوك وابن أبيك
الصفحه ١١ : بحاره عن أبي
بصير قال كنت مع أبي عبدالله عليهالسلام
في السنة التي ولد فيها ابنه موسى فلما نزلنا الأبوا
الصفحه ١٣ : تقضى لنا الحوائج إلّا
عند باب الحوائج المعتاد
عند بحر الندى ابن جعفر موسى
الصفحه ١٥ : من أحدٍ
فداه أهلوه من شيبٍ وشبّان
نعشُ ابن جعفر حمّالون تحمله