الصفحه ٨٤ : في أصل الدار يقولون إن آذى ابن رسول الله خسفنا به وبداره الأرض وإن أحسن اليه انصرفنا عنه وتركناه
الصفحه ٨٦ :
اسليمان انتهض بيها او عليه طر
ابن عمّه يگول الحاملينه
الصفحه ٨٨ : فكان في مواضع ثلاثة:
الأول: ما حدث به عمرو بن واقد، قال
أرسل إلى السندي ابن شاهك في بعض الليل وأنا
الصفحه ٩١ : النداء المؤلم الذي تذهب النفوس لهوله أسىً وحسرات، فبدل أن يأمرهم بالحضور لجنازة الطيب ابن الطيب أمرهم أن
الصفحه ٩٤ : الوجهة الصالحة، فسكبَ في نفوسهم المثل العليا والايمان بالله والتفاني في سبيل العقيدة قال ابن الصباغ في
الصفحه ١٠٠ : وعلى سائر الناس وأمر ابنه الرضا عليهالسلام
بحفظ الدار، ولما سمه الرشيد في بغداد، جاء اليها الامام
الصفحه ١٠٢ :
موسى وابنه المجاب
اذ خاطب السيد وهو رمس
اجابه اكرم الجواب
توفي السيد
الصفحه ١٠٣ : محمد ابنه زيد بن علي على الأهواز أيام أبي السرايا، ولما دخل البصرة وغلب عليها أحرق دور بني العباس فقيل
الصفحه ١١٠ : الذبحة في جوف ليلته فمات، وحُوِّل من الغد المال الذي حمل إليه إلى الرشيد»(١).
وقال ابن شهرآشوب: «كان
الصفحه ١١٣ :
أو بي سمعت الناس أو غدت تلتم
* * *
اشحال ابنه الرضا لمن گصد ليه
الصفحه ١١٥ :
وروى عن عبد العظيم الحسني عن محمد بن
علي عن أبيه، قال: «دخل موسى ابن جعفر عليهالسلام
على هارون
الصفحه ١١٧ :
للي گضه ابسجن الرجس گلبه تفطر
امر الطاغي اتشيل ابن جعفر حماميل
شالوا الجنازه