الصفحه ١٢٣ : ............................................................... ٣٧
من كتابٍ له إلى هارون
الرشيد ................................................ ٣٧
مع السندي بن
الصفحه ٧٠ : عليهالسلام
إذ أقبل علي بن يقطين فالتفت إلى أصحابه فقال: من سره أن يرى رجلاً من أصحاب رسول الله
الصفحه ٧٩ : الذين نكلوا بالعلويين، وصبوا عليهم وابلاً من العذاب الأليم، وساقوهم إلى القبور والسجون، وطاردوهم حتى
الصفحه ٩٨ : الأبصار) وبنى موسى على قبرها سقيفة من البواري إلى أن بنت عليها زينب بنت محمد بن علي الجواد عليها قبة. وحدث
الصفحه ٨٠ : عليه موجات من الأستياء حيث قد سبقه الامام عليهالسلام
إلى ذلك المجد والفخر فاندفع قائلاً بنبرات تقطرُ
الصفحه ٢١ :
هارون
رجل الشهوات والملذّات
لمّا أفْضَتْ الخلافة إلى الرشيد وقعت
في نفسه جارية من جواري المهدي
الصفحه ٣٦ :
مع
أبي حنيفة
كان أبو حنيفة من الذاهبين إلى القول «بالجبر»
والداعين إليه، وينص هذا الرأي على أن
الصفحه ٨٩ : وصفاتهم وبعد انتهائه من الضبط دخل على السندي فعرفه بذلك، فخرج من محله والتفت إلى عمر: «قم يا أبا حفص
الصفحه ٣١ : يدخل عليه في كلّ خميس إلى أن حبسه الثانية فلم يطلق عنه حتّى سلّمه إلى السندي بن شاهك وقتله بالسمّ
الصفحه ٥٩ : الكاظم) وكان قائماً يُصلّي عند رأس النبي فقطع عليه صلاته وحمل ولم يزل ينقل من سجن إلى سجن آخر
الصفحه ١١٠ : الذبحة في جوف ليلته فمات، وحُوِّل من الغد المال الذي حمل إليه إلى الرشيد»(١).
وقال ابن شهرآشوب: «كان
الصفحه ٢٢ : المغنيات والمطربات، واشتمل قصره على مختلف الالات الموسيقيه(٣)
وقيل ان في قصره ثلثمائة جارية من الحسان يغنين
الصفحه ٨ : الله يجزي المتصدّقين.
وآخر دعوانا ان الحمدلله ربّ العالمين
والصلاة والسلام على سيّدنا محمدٍ وآله
الصفحه ١٢٠ :
شكر وتقدير
إلى كل مَن رفدنا بكتابٍ أو خدمةٍ أو
معروفٍ في إصدار هذا الكتاب، لا سيما من
الصفحه ٢٧ : الزلم
گالوا هالساع ما عندك علم
على حماميل السجن طلعوها