الصفحه ٧١ :
الأول عليهالسلام
قال: إني استوهبت علي بن يقطين من ربي عزّ وجلّ البارحة فوهبه لي، إن علي بن يقطين بذل
الصفحه ٢٨ : والتأريخ:
١ ـ خوفه من الله سبحانه: كان عليهالسلام يبكي من خوف الله كثيراً
حتى تجري دموعه على لحيته، نعم
الصفحه ١٠١ : » إحدى قرى «ترشير» خرج عليهم قوم من أتباع المأمون فقتلوه، وقبره في «بسنتان» وقد أعقب ولدين، أحدهما علي
الصفحه ٨١ : إلى عيسى بن جعفر في البصرة قبل التروية بيوم، فحبسه عيسى في بيت من بيوت المحبس، وأقفل عليه أبواب السجن
الصفحه ١٠٤ :
أطاع الله ودخل الجنّة، فأنت إذن اكرم على الله تعالى من موسى بن جعفر عليهالسلام
والله ما ينال أحد ما
الصفحه ٢٣ :
شربه
للخمر
واندفع هارون إلى شرب الخمر والإدمان
عليها، وكان يدعو خواص جواريه إذا أراد الشراب
الصفحه ٧٨ : إلى داره قال المأمون: كنتُ أجراُ ولد أبي عليه، فلما خلا المجلس قلت له: يا أمير المؤمنين، من هذا الرجل
الصفحه ١٢ : ذكرت انه لما وَقَعَ من بطنها وقع واضعاً يديه على الأرض رافعاً رأسه إلى السماء فاخبرتها ان تلك إمارة
الصفحه ١١٦ : لعلي بن يقطين) وهذا ما نلمسه بشكل واضح بالنسبة لصفوان بن مهران الجمّال من أصحابه قال صفوان «دخلت على
الصفحه ٤٤ : بنيسابور واختاروا محمد بن عليِّ النيسابوري فدفعوا إليه ثلاثين ألف دينار وخمسين ألف درهم وشقّة من الثياب
الصفحه ٥١ : بالله ظهر جرح في إحدى يديه ولم تزل تُزاد العلّة حتى اسودّت يده ونتنت وظهرت منها رائحة كريهة وأمر المعالج
الصفحه ٩٥ : أفضل من علي بن موسى الرضا، وشهدتُ منه مالم أشاهد من أحدٍ، ما رأيته جفا أحداً بكلامٍ قط ولا رأيته قطع
الصفحه ٣٧ : بطن أمه... الخ.
قال الراهب صدقت، وأسلم، والجماعة معه(١).
من
كتابٍ له إلى هارون الرشيد
كتب إليه
الصفحه ١٠٠ : ولي الله، والفرض عليَّ وعليكم من الله والرسول طاعته بكل ما يأمرنا، فكل من كان حاضراً فخضع لكلامه
الصفحه ٨٥ : هي دار المسيب أم غيرها؟(١)
وقد ضيَّق عليه السندي وقيّده بثلاثين
رطلاً من الحديد وكان يقفل الباب في