الصفحه ٤٤ : بنيسابور واختاروا محمد بن عليِّ النيسابوري فدفعوا إليه ثلاثين ألف دينار وخمسين ألف درهم وشقّة من الثياب
الصفحه ٤٩ :
* * *
ألف يا حيف ألف وأكثر وسافه
يظل نعشك على جسر الرصافه
وطبيب الگلب ابچفك وشافه
الصفحه ٢٢ : الثمينة
شغفاً كبيراً فبذل الأموال الطائلة لشرائها فاشترى خاتماً بمائة ألف دينار(٢).
وكان ينثر الجواهر
الصفحه ٣٣ : ثلاثاً على الجسر
*
* *
الف وسفه من بعد سجنه الشدّيد
الصفحه ٧٩ : تسمى «البسرية» اشتراها بثلاثين ألف دينار، فأشار ذلك كوامن الغيظ والحقد في نفس هارون، فان سياسته كانت
الصفحه ٨٣ : فخاف وأطلق سراح الامام عليهالسلام
وأعطاه ثلاثين ألف درهم.
وكان الامام الكاظم عليهالسلام قد رأى رسول
الصفحه ١٠٠ :
أعتق ألف مملوك متقرباً بها إلى الله تعالى.
ومما يدلُّ على صلاحه وورعه أنه لما شاع
خبر وفاة الامام
الصفحه ١٠١ : ».
وقال الرواة إنه دخل شيراز واختفى بها
وأخذ يستنسخ القرآن الكريم ومن أجرته أعتق الف مملوك
الصفحه ١٠٨ : ألف سيف من شيعته ومواليه، وفقر هذا وأهل بيته أسلم لي ولكم من بسط أيديهم وأعينهم
الصفحه ١١٠ :
الخراج، فقال والله: فقال:
والله، قال فأمر له بمائة ألف درهم، فلمّا قبضها وحملت إلى منزله أخذته
الصفحه ١١٦ :
بحجة من كتاب الله
تعالى، وأنتم تدّعون معشر ولد علي أنه لا يسقط عنكم منه شيء ألف ولا واو إلّا