الصفحه ٦٦ : لابي الحسن الأول عليهالسلام: «بما أوحّد الله؟ فقال: يا يونس لا تكونن مبتدعاً، مَنْ نَظَر برأيه هلك
الصفحه ٣٧ : عليهالسلام:
الشمس قد وصل ضوءها إلى كل مكان، وكل موضع وهي في السماء. قال: وفي الجنة لا ينفذ طعامها وان اكلوا
الصفحه ٣٨ : والحرس معي على الأبواب، فقال يا مسيّب ضعف يقينك في الله عزَّ وجلَّ وفينا فقلت لا يا سيّدي ادع الله أن
الصفحه ٨٣ : الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
وقال له يا موسى لقد سُجنت مظلوماً، قل هذه الكلمات فانّك لا تبقى في الحبس
الصفحه ١٧ : صعلوكٌ لا مال لي أتحفك ولكن أتحفك بثلاثة أبيات قالها جدّي في جدّك الحسين عليهالسلام
قال عليهالسلام
قل
الصفحه ١٩ : ترمقه
مُلقىً على الجسر لا يدنو له أحدُ
أبكيكَ ما بين حمّالين أربعة
الصفحه ٢٨ :
*
* *
أبكي لنعشِكَ والأبصارُ ترمقه
مُلقىً على الجسرِ لا يدنو له أحدُ
(وَمَا خَلَقْتُ
الصفحه ٣٦ : الله، وإن إرادة الانسان وقدرته لا مدخل لها في ايجاد أي فعل سواء أكان صادراً منه باختياره أم مكرهاً عليه
الصفحه ٣٩ : ليخبرهم بخبري وسلامتي فقال نعم ثم قال يا أبا حفص أتدري لم أرسلت اليك فقلت لا فقال أتعرف موسى بن جعفر فقلت
الصفحه ٦٩ :
من على الضّيم لا تطيق الجلوسا
أتناست باب الحوائج فهر
وهو في قيده يعاني
الصفحه ٨٠ : : «لكنّه لا يخطب
منّي ولا أزوّجه لانّه والدنا لا والدكم فلذلك نحن أقربُ إليه منكم». اذن فالإمام أولى بالنبي
الصفحه ٨٢ :
فلم يكن منه سوء قط
ولم يذكر أمير المؤمنين إلّا بخير ولم يكن له تطلّع إلى ولاية ولا خروج ولا شيء من
الصفحه ٩٧ : أنّ المأمون أصرَّ على ذلك، وأرسل إليه
الكتب تَترى لكي يُعلِمه أنه لا يكفّ عنه وبعث المأمون إثر الكتب
الصفحه ١٠٨ :
جريئا عليه: يا أمير المؤمنين، تعطي أبناء المهاجرين والأنصار وسائر قريش وبني هاشم ومن لا يعرف حسبه ونسبه
الصفحه ١١٠ : عليهالسلام
لا آخذها إلّا بحدودها، قال: وما حدودها؟ قال: إن حددتها لم تردها؟ قال: بحق جدك إلا فعلت، قال أما