الصفحه ١٢٣ : ................................................................... ٣٣
الموضوع : علم الإمام
موسى بن جعفر عليهالسلام
.................................... ٣٣
المقدمة
الصفحه ٨٦ :
* * *
ارتجت شيعته من علم الاگشر
او گالوا هذا ريسنه بن جعفر
الصفحه ٦٢ : التي تحت حكومته إلى حيث نقل انه خاطب السحاب في السماء بقوله «أينما تمطرين يأتيني خراجك» وكان من شدّة
الصفحه ٦٣ :
في معنى كلامهم يُعرف
معناه الصحيح على طبق الواقع، مثال ذلك: ان المنصور سأل الصادق عليهالسلام
عن
الصفحه ١٦ : لو ذهبتُ إلى أبي الحسن موسى بن جعفر عليهالسلام
فشكوتُ إليه فأتيته في ضيعته فخرج إليَّ ومعه غلام معه
الصفحه ٣٧ :
بعض
أجوبته
سأله راهب: كيف طوبى اصلها في دار عيسى،
وعندكم في دار محمد وأغصانها في كل دار؟
فقال
الصفحه ٨١ :
يمهلوه من إتمامها، وكان
إعتقاله في شهر شوال لعشر بقين منه عام ١٧٩ هـ وخاف الرشيد من وقوع الفتنة
الصفحه ٢٩ :
ذات ليلة مسجد رسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
فسجد سجدة في أوّل الليل وسمع وهو يقول في سجوده
الصفحه ٥٦ : : خرجتُ حاجّاً في سنة
تسع وأربعين ومائة فنزلت القادسية، فبينا أن أنظر إلى الناس في زينتهم وكثرتهم، فنظرتُ
الصفحه ٨٢ : منّي وإلا أطلقت سراحه». وقد بقي في سجن عيسى سنة كاملة.
نقل
الامام عليهالسلام إلى بغداد
فحُمِلَ
الصفحه ١٠٢ : عليهالسلام
فسمع صوت من القبر الشريف: وعليك السلام يا ولدي، وقد دفن بجار جده الامام الحسين عليهالسلام وفيه
الصفحه ١٥ :
فناصبوا الله في كفر وطغيان
ساروا به في قيودٍ كبّلوه بها
وقد جنوا ما جنوه آل
الصفحه ٤٤ :
٣ ـ خير شطيطة: روى العلامة المجلسي في
بحاره ج ٤٨، ص ٧٣ في خبر طويل: انه اجتمعت عصابة الشيعة
الصفحه ٨٥ :
فقابل الامام بكل
جفوة وقسوة، والامام صابر محتسب في محبس بدار المسيب الواقع قرب باب الكوفة وفيه
الصفحه ٩٥ : أذهب الله عنهم الرجس وطهرهم تطهيرا. ولد عليهالسلام
في يثرب سنة ١٤٨ هـ واستشهد على يد المأمون العباسي