الصفحه ٢٦٢ : فتصرف ، وفيه يقول المصنف شعر :
لا زبك مولانا
الأمير عمارة
بها السعد يسمو
للنجوم
الصفحه ١٠١ : بن سينا أبو على شرف الملك الفيلسوف الرئيس صاحب التصانيف فى الطب والمنطق
والطبيعيات والإلهيات ، أصله
الصفحه ١٩ : كتاب أخبار الزمان : أن بني نوح عليه السلام لما
تحاسدوا وبغي بعضهم علي بعض ، ركب نقراوش في نيف وسبعين من
الصفحه ١٧٢ : وكان طول هذا المنار فى أول
الزمان ألف ذراع والمرأة فى علوه والموكلون بها ينظرون فى كل ساعة من النهار
الصفحه ٥ : الزمان ، وتتمتع الأمة الإسلامية بثراء
هذه الكنوز ، فالتاريخ مرآة الأمم والشعوب ، فكل شىء فى الدنيا له
الصفحه ٢٦٣ :
وفيه يقول المصنف ، شعر :
لدوار مولانا
الأمير محاسن
تجل بأن تحصى
بعدو تحصرا
الصفحه ٧٥ : أ] إلا في ثلاثة أشهر ، فلا
يظهر مقدار صعودها في يوم للحس وكذلك وضع المقياس بديار مصر.
قال : والمد كله
الصفحه ١٢٣ :
هل طربا دارت
دواليينا
بضوع ريح الزهر
الشائع
أم فقدت فى
الروض
الصفحه ٩٨ :
وقال بدر الدين
ابن الصاحب :
النيل أفرط فيضا
يفيضه المتتابع
فصار
الصفحه ٩٠ : )(١) ، وقد جرت العادة أن اجتماع الناس يكون في هذا الوقت.
ومن أحسن السياسات
في أمر النداء على النيل ما حكاه
الصفحه ٥١ : الشرقى ، وكان ملكا حكيما
محبا للنجوم والعلوم والحكمة فعمل في أيامه درهم إذا ابتاع [به] صاحبه شيئا اشترط
الصفحه ١١٢ : ، وإن كانت أحوالها بخلاف ذلك وهى ضعيفة فانكسر القول
، فإن ضعف بعضها وصلح البعض توسط الحال فى النيل
الصفحه ٨٥ : : وفي
هذا الباب (١) نظر في وقتنا لزيادة فساد الأنهار وانتقاض الأحوال وشاهد
ذلك أن المقاييس (٢) القديمة
الصفحه ١٠٢ :
قال الرئيس علاء
الدين بن أبى الحزم بن نفيس (١) فى شرح القانون : هذه المحامد التي ذكرها ليست علامات
الصفحه ١٣٥ : يزل
كذلك منه عرفت أحوال الخليفة ومنه ، ما كان عامرا فى الدهر الأول ثم خرب