الصفحه ١٧٠ : غير مرة فأول ما بنيت بعد كون الطوفان
فى زمان مصرايم بن بيصر بن حام بن نوح عليه السلام ، وكان يقال لها
الصفحه ٣٣٤ : م ـ ١٩٦٥
م
٦٤ ـ ذيل مرأة
الزمان
لقطب الدين
اليونينى
الصفحه ١٨٩ : حسنة وفيها المواشى والأنعام وهى كثيرة الطير
والسمك وأكثر نزهة ملك النوبة صاحب الجبل فى هذه الجزاير
الصفحه ٢٨١ : تنظر
وقال ابن باقيا
ملغزا في كتاب :
ولي صاحب ما أن
يزال مجالسي
فصيح
الصفحه ٨٣ : علي قياس النيل وأجري عليه سليمان بن وهب صاحب خراج مصر يومئذ سبعة دنانير في
كل شهر ، فلم يزل القياس منذ
الصفحه ١١٠ : معه دهن ورد نفع
من به وجع الصلب والكليتين ، وزاد فى الباه. وإذا دهن به من صمم برىء ، وإذا أدهن
به صاحب
الصفحه ٥٦ :
ويطبخ فيه بغير
نار وسكين تنصب فإذا رآها شيء من البهائم أقبل حتي يذبح نفسه بها ، وعمل ما يستحيل
الصفحه ٢٢١ : ، ولما انتصر على الفرنج
جلس فى قصره الذى أنشأ بها وبين يديه أخويه هما الملك المعظم عيسى صاحب دمشق
والملك
الصفحه ١٩٠ : فى الشرق على شاطىء النيل تعرف بالأبواب ولهذه الناحية وال من قبل صاحب علوه
بعرف باكو جراج والنيل يتشعب
الصفحه ٢٠٧ :
الفسطاط ، ونزل على تنيس وأشموم ومنية غمر ، وصاحب أسطول الفرنج فى عشرين شونة ،
فقتل وأسر وسبى.
وفي وزارة
الصفحه ١٣١ :
فى قرى مصر كان
يصنع له بكل قرية دكة يضرب عليها سرادقه والعساكر من حوله فكان يقيم فى القرية
يوما
الصفحه ٢٠٦ : بها لوجيز بن رجا وصاحب صقلية ، فعاثوا
وقتلوا ونزلوا تنيس ورشيد والإسكندرية فأكثروا فيها الفساد
الصفحه ٤٤ : فى وجه صاحبه لا يتطاولون فيه
بأكثر من مراتب العلية والسفلية يتطاولون فيه بأكثر من مراتب العلية
الصفحه ٥٠ : كل عضادة صورة وجه يخاطب كل واحد
منهما صاحبه بما يحدث يومه ، فمن دخل البربا علي غير طهارة [نفخا فى
الصفحه ١٠٩ : القمرى وفيه يكون فرس البحر.
قال [ق ٣٨٩] سيمون
: صاحب عهد علوة ، أنه آحصى فى جزيرة سبعين دابة منها وهى