الصفحه ٥٨ : ، فانقطع أهل ذلك البيت ، وانهدم من البربا
موضع في زمان لقاس بن مرنيوس فلم يقدر أحد علي إصلاحه ومعرفة علمه
الصفحه ٢٠١ : ، فأشار عليه السلام [١٧٩ ب] بنى على أثر هذا السجن
مسجدا ، وهو هناك يعرف بمسجد موسى ، وكان فى قديم الزمان
الصفحه ٢١٨ : القاهرة إلى مدينة غزة ، ليس هو الدرب الذى
كان يسلك فى قديم الزمان من مصر إلي الشام ، وإنما ظهر هذا الدرب
الصفحه ٢١ : أخر الزمان ، وجعلوا معه في ذلك المجلس ألف قطعة من الزبرجد المخروط وألف
تمثال من الجوهر النفيس وألف
الصفحه ١٧٣ :
وفقد منهم عدد
كثير فهلكوا عطشا وجوعا وقد بنى بعض ملوك الإسلام فى هذا المنار مسجدا وجعل فيه
مرابطين
الصفحه ١٥٦ : ء فيها
كلام كثير ولكن المقصود منها النظم الرقيق :
لله أى غريبة
عجيبة
فى صنعة
الصفحه ١٢٠ :
وقال أيضا فى
البريم :
لله يوم بالبريم
قطعته
بمسرة دارت به
أفلاكه
الصفحه ٢٤٠ : فى تلك المدينة
جمع أهل دين المسيح من بعد ما كانوا مشتتين فى البلاد على زمان نيرون الملك الذى
قتل
الصفحه ٢٥٦ :
زمان الشهر بحسب ما
يقع بين كل هلالين فربما كان بعض الشهور تاما أعنى ثلاثين وربما كان [ق ٢٤١
الصفحه ٤١ :
وقال ابن فضل الله
رحمه الله تعالى عليه :
ما مثل مصر فى
زمان ربيعها
لصفاء ما
الصفحه ١٤٩ : أبو الحسن
المسعودى فى كتاب أخبار الزمان : أن الخليفة عبد الله المأمون بن هارون الرشيد لما
قدم إلى مصر
الصفحه ١٥٢ : [ق ١٣٠ ب]
الفرس والمجوس تنكر الطوفان وأن بعض الفرس أقربه ولكنهم قالوا بالشام والمغرب وذلك
فى زمان طهموت
الصفحه ١١٥ : ،
واستمر بعمله فى كل سنة بعد ذلك إلى أن كانت سنة خمس وخمسين وسبعمائة ترك المسلمون
على النصارى ، وعملت أوراق
الصفحه ٢٢٦ : فأقاموا يعبدونه مدة من الزمان وصار ذلك الثور لا يبول ولا يروث ولا أكل
أولا أطراف ورق القصب الأخضر فى كل
الصفحه ٢٦٦ : كأني
أشاهد
ها بالسمع قبل
أن أراها
فقال : وما عسي
أقول في بركة أنيقة المنظر