الصفحه ٢١٩ :
وكانت الأمراء
تسافر من القاهرة إلى الشام بمفردها راكبة أو ماشية لا تحمل زادا ولا ماء إلى أن
أخذ
الصفحه ٢٣٣ :
ذكر مدينة النحريرية
أعلم أن النحريرية
كانت أرضا مقطعة لعشرة من أجناد الحلقة ومن جملتهم شمس الدين
الصفحه ٢٦٩ :
وبراقية غيث جود
سايل
ولسائل من سحبها
إنعام
سحب إذا سعت عني
الصفحه ٢٧٠ :
وإن سألت عن
حمامات هذه العمارة وما يحصل بها من الحسن والنصارة [ق ٢٥٦ أ] يا لها من حمامات
وضع
الصفحه ٢٧١ : علاماتها
المعني الدقيق أبي
يسعي علي عجل
تحت الحجارات
وحيثما رفعت الله
من قصص
الصفحه ٢٧٥ :
من وتعض جنودي
وقد أفضي بك
إلي ذلك العجب
والحماقة
ونسيت تشبيهك
الصفحه ١٢ :
هروشيش (١) : لما استقامت طاعة يوليش الملقب قيصر الملك في عامة
الدنيا ، تخير أربعة من الفلاسفة فأمرهم أن
الصفحه ١٥ :
ذكر بحر القلزم
وما فى من العجائب
أعلم أن هذا البحر
فما عرف في ناحية ديار مصر بالقلزم ، لأنه
الصفحه ٢٩ :
خيرها إلي ما
سواها من المدن والبلدان ، وقيل إنه لو ضرب بينها وبين بلاد الدنيا بسور لاستغني
أهلها
الصفحه ٧٩ :
تحمله السيول التي
تنصب في النيل حتى تكون زيادته منها. وفيه يكون الزرع بعد هبوط والإ فأرض مصر سبخة
الصفحه ١٤٢ : الأمر والنهى إليها وتفاحش الأمر فى تلك
السنة إلى أن غلا سعر العنب لكثرة من يعصره ، وأقيمت طاحون بحارة
الصفحه ١٦١ :
٢ ـ ذكر الجبل الأحمر
هذا الجبل مطل على
القاهرة من شرقها الشمالى ويعرف باليحموم ، واليحموم فى
الصفحه ١٦٤ : اسمها أمسوس ، وأول من ملك أرض مصر
نفراوش الجبار بن مصرايم الأول بن مركاييل بن دوابيل بن غربان بن آدم
الصفحه ١٦٩ :
ذكر مدينة منف وملوكها
هذه المدينة كانت
فى غربى النيل على مسافة أثنى عشر ميلا من أرض مصر وهى أول
الصفحه ١٨٠ :
فى البلد أثنا عشر
ألف حمام ، كل حمام تسع ألف من الرجال ، ووجدت بها ألف مركب [ق ١٥٨ ب] ، من
المراكب