الصفحه ١٨٧ :
ذكر وادى هبيب
هذا الوادى
بالجانب الغربى من أرض مصر فيما بين مريوط والفيوم يجلب منه الملح
الصفحه ١٩٥ :
ذكر مدينة بلاق
أعلم أن بلاق آخر
حصين المسلمين وهى جزيرة بقرب من الجنادل يحيط بها النيل فيها خلق
الصفحه ٢٠٧ :
الفسطاط ، ونزل على تنيس وأشموم ومنية غمر ، وصاحب أسطول الفرنج فى عشرين شونة ،
فقتل وأسر وسبى.
وفي وزارة
الصفحه ٢١٥ :
فقام على رجليه
فى الدمع غارقا
يراعى نجوم
الليل من وحشة الفقد
الصفحه ٢٤٠ :
فجمعت له سائر
أطفال [ق ٢٢١ ب] وبرز ليمضى فيهم من أمر الذبح فسمع صحيح النساء على أولادهن فعند
ذلك
الصفحه ٢٧٢ :
أنت من تيي المكتب
وبنان عنابي المخصب وما في حدايقي من الاحاض والقراصيا والاتجاص والتفاح والسفرجل
الصفحه ٢٥ : نعم الأعوان على قتال عدوكم» (٢).
قال مروان القصاص (٣) : صاهر القبط من الأنبياء إبراهيم الخليل تسري
الصفحه ٣١ : ولسنا ننهاك عن المسيح ، ثم قرأ الكتاب فإذا فيه : «بسم الله الرحمن
الرحيم من محمد صلي الله عليه وسلم إلي
الصفحه ٥٠ : ](١) منهم للملك.
وبني أيضا [مناوس]
بن منقاوس في صحراء الغرب مدينة بالقرب من مدينة السحرة تعرف بقنطرة ، ذات
الصفحه ٥٦ :
ويطبخ فيه بغير
نار وسكين تنصب فإذا رآها شيء من البهائم أقبل حتي يذبح نفسه بها ، وعمل ما يستحيل
الصفحه ٦٠ :
ذلك الطوفان كان
وباعم أهلها ومصداق ذلك ما يوجد بلاد تنيس في التلال المنضدة من صغير وكبير وذكر
الصفحه ١٠٨ : البخار الراكدة التى لا حركة لها إلا وقت جزر البحر ،
عند هبوب الرياح ، وهو أوفق للزرع والمنابت من الحيوان
الصفحه ١١٢ :
السرطان إلى الزهرة وعطارد والقمر ، فإن كانت أحوالها جيدة وهي برية من النحوس ،
فالنيل بمد ويبلغ الحاجة به
الصفحه ١٤٥ :
مدافعها وعميت
بالقوت ومبعث من الفضول ونزلت الرعية طبقاتها المتعارفة وحدرت كل أحد أن يتجاوز حد
الصفحه ٢٠٠ :
ذكر دروط
أعلم أن دروط قرية
من ناحية البهنسا بالصعيد وبها جامع انشائه زياد بن المغيرة العتكى ومات