الصفحه ١٩٨ :
ذكر مدينة انصنا
أعلم أن هذه
المدينة من أجمل مدائن الصعيد القديمة ، وكان بها عدة عجائب منها
الصفحه ٢٣٦ :
قام من القبر ليلة
الأحد سحرا ومضى بطرس ويوحنا التلمذان إلى القبر فإذا الثياب التى كانت على
المقبور
الصفحه ٢٣٩ : التبرك وكان خميس العدس من جملة المراسم العظيمة بمصر
يباع فيه فى أسواق القاهرة وأعمالها من البيض المصبوغ
الصفحه ٢٦٢ :
مفتاح ، يا له من
جامع للخير والمحاسن جامع تخط فيه بين يدي الله رحال الآمال والمطامع. وأما جماعة
الصفحه ٢٧٣ : طفلي
من الحمل والرضاع بتمامه
وحلا غصن ثمره
بعد فطامه ،
تقلدت من ملون
بشره
الصفحه ١٦ : (٢) ، وعندها جبل لا يكاد ينجو منه مركب لشدة إختلاف الريح وقوة ممرها من بين
شعبتي جبلين ، وهي بركة سعتها ستة
الصفحه ٢١ :
المانعة تمنع من
أخذه فحفروا له سربا طوله مائة وخمسون ذراعا ، وجعلوا في وسطه مجلسا مصفحا [ق ١١
الصفحه ٨١ :
في الأعوام الكثيرة إذا فتح منه خليج أو انقطع مقطع فأغرق ماؤه أراضى كثيرة ، لا
يظهر النقص منه إلا فيما
الصفحه ٩١ :
حيران : أحسن ما
يقولون : نعم لا تحصى من خزائن [الله] لا تغنى زاد الله في النيل المبارك كذا
وكذا
الصفحه ١١٧ :
خليج سردوس
حفره هامان قال بن
وصيف شاه : جلس فرعون على سرسر الملك ، وحاز جميع ما كان في خزائن من
الصفحه ١٤١ :
[ق ١١٧ ب] إلى
ليال من برمهات حتى تخرج العين منها وتقلم الأشجار فى طوبة وأمشير ـ إلا السدر وهو
شجر
الصفحه ١٤٦ : بين جبلين عظيمين وكأن الجبلين
قد انطبقا عليهم وكأن الكواكب النيرة مظلمة مكسوفة فانتبه وهو مذعورا من
الصفحه ١٦٢ :
القرافة الكبيرة
بغير ارتقاء ولا صعود ، وكان يعرف قديما بالجرف ، ثم عرف بالرصد وذلك من أجل
الأفضل
الصفحه ١٧٦ :
قال المسعودى :
وفى الجانب الشرقى من صعيد مصر جبل عظيم كانت الأوائل تقطع منه العمد وغيرها ،
وكانوا
الصفحه ١٨٤ : وخمسون شمعة ، وبها غير هذا الجامع مائة وسبعة
وستون مسجدا ، وبكل مسجد منها منارة ، وكان بها من الكنائس