الصفحه ١٠٩ :
أخبار النوبة :
ومسافة ما بين دنقلة إلى بلاد علوة أكثر مما بين دنقلة وأسوان ، وفى ذلك من القرى
الصفحه ١١٠ :
ثم يعود إلى الماء
، فإذا شرب منه ربا الترمس فى جوفه فينتفخ ويموت ، ويطفوا على الماء والموضع الذى
الصفحه ١٧١ :
فلما بنى مدينة رقودة مكان الإسكندرية فكانت تخرج من البحر دواب تفسد زروعهم
وبنيانهم فعملوا لها الطلسمات
الصفحه ١٨٨ :
ومات من مدينة
أسيوط أحد عشر ألف إنسان. ومن مدينة هو خمسة عشر ألف إنسان وذلك غير الطرحان على
الصفحه ٢٠٣ :
ذكر مدينة الفرما
قال الكندى : أعلم
أن مدينة الفرما هى أكثر عجائب وأقدم آثار ، ويقال أن كان منها
الصفحه ٢٢٦ :
ذكر مدينة البهنسا
هذه المدينة بناها
ملك من ملوك القبط يقال له مناوش بن منقاوش.
قال ابن وصيف
الصفحه ٢٠ :
وقد كان وقع إليه
من العلوم التى كان رواميل قد علمها لآدم عليه السلام ، فلم يزل يقهر الجبابرة
الذين
الصفحه ٢٧ :
بيضاء ، وضياعها
علي روابي وتلال مثل الكواكب قد أحيطت بها المياه من كل وجه ، [ق ١٥ ب] فلا سبيل
إلي
الصفحه ٣٣ : ، وكذلك أخلاقهم [ق ٢١ ب] تقلب عليهم
الاستحالة والتنقل من شيء إلى شيء والدعة والجبن ، القنوط والشح وقلة
الصفحه ٣٤ :
ويختار ما يكون من
الأدوية المسهلة وغيرها ألين قوة حتي لا يكون علي طبيعة المصريين منها كلفة ولا
الصفحه ٤٧ :
بكثرة [ق ٣٢ ب]
الزيت ، فإذا إنطفأ لم يخرج منه شىء ، فإذا خرج الصبي الميت من تحت السرير لم يخرج
من
الصفحه ٤٩ : عليها أصناما بأسماء الكواكب من جميع المعادن وزينها بأحسن [ق
٣٤ ب] زينة ونقشها بالجواهر والزجاج الملون
الصفحه ٥٩ :
وغيرها ، فيتعور [ق
٤٤ ب] عيون الإبل من الجيش وإذا كان الجيش من نحو الشام ما فعل بما وصفنا فى تلك
الصفحه ١١٦ : مُلْكُ
مِصْرَ وَهذِهِ الْأَنْهارُ تَجْرِي مِنْ تَحْتِي ، أَفَلا تُبْصِرُونَ)(١).
قيل لم يكن فى
الأرض
الصفحه ١٥٠ :
فقطعوا الأرتفاع ونحتوا الجوانب البارزة التى فرضوها لرفع الثقيل ، ونزلوا فى
النحت من فوق إلى أسفل ، فصار