الصفحه ٢٥٢ :
ويعلمه أنع من
النسبي الذي نهي عنه ، فأمره بمتعهم من ذك ، فلما امتنعوا من الكبيس تقدم النوروز
تقدما
الصفحه ١٠ :
والمستحق لاسم
الكمال على الأطلاق من البشر ، الذي كان نبيا وآدم بين الماء والطين ، ورقم اسمه
من
الصفحه ٥٥ :
وجعل في الهيكل
كراسى للكهنة قد صفحت بالذهب والفضة ، وكان يقرب لهذا الأصناف ألف رأس من الضأن
الصفحه ٦٨ :
ذكر النيل وانبعاثه
أعلم أن البحر
المحيط بالمعمور إذا خرج منه بحر الهند ، افترق قطعا كما تقدم
الصفحه ٧٨ : ء
دفعة فلو كان سبيلا وهم على أعلا المصب ، لقالوا : قد أرتفع المطر عن الأرض التي
تسيل منها السيل ومنها أن
الصفحه ٨٩ :
وكانوا يقولون :
نعوذ بالله من أصبع من عشرين ، وكان إذا بلغ النيل أصابع من عشرين ذراعا ، فاض ما
الصفحه ١٠٢ :
للحمد ، بل ماء النيل أفضل وأرق وألطف من ماء العيون.
فهذه الأربعة بعد
منبعه توجب لطاقة الماء بسبب كثرة
الصفحه ١٩٢ :
منه سمكا من أعلى
الجبال. وذكروا أنه صغير القدر بادناب حمر ويقال [ق ١٧١ أ] أن فيهم جماعة يعترفون
الصفحه ١٩٣ :
ولهم سرعة فى
الجرى ويصنعون عندهم السم ، وهذا السم يعمل من عروق [ق ١٧٢ أ] شجر الفلقة يطبخ على
النار
الصفحه ٢٣٨ :
غيرها أسرجوه أهل
مصر من المشاعل والشمع وقد حضر بشاطىء النيل فى تلك الليلة من الناس ما بين مسلمين
الصفحه ١٨ : » وقد
كان حرص بعض ملوك الفرس على من كان بمصر على أن يحفروا ما بين البحرين القلرم
والرومي [ق ٩ أ] ويرفعوا
الصفحه ٣٠ :
ومنها أن صيفها
خريف لكثرة فواكهه وشتاءها [ق ١٨ ب] ربيع لما يكون بمصر [حينئذ](١) من القرظ والكتان
الصفحه ٣٥ : إلي البيت ، قدم بعض غلمانه من القاهرة فأخبرنا
أنه أشيع بأن فتنة كانت بمكة قتل فيها جماعة من الأجناد
الصفحه ٥٨ : ولا يشترى إلا قال استأمر امرأتى حتي بلغ صبي من أكابرهم وأشرافهم ، يقال له
دركون بن بلوطس فملكوه عليهم
الصفحه ٧٠ : عرباب بن آدم عليه السلام إلى أرض مصر ومعه عدة بنى
غرباب واستوطنوا بها ، وبنوا بها مدينة أمسوس وغيرها من