الصفحه ٤٥ :
ومن عجائبها شعب
البؤقيرات بناحية أشمون من أرض الصعيد ، وهو شعب فى جبل فيه صدع تأتيه البؤقيرات
فى
الصفحه ٥٧ :
حائط العجوز ومعه رفقه ، فاقتلع أحدهم منها لبنة ، فإذا هى كبيرة جدا بخلاف
المعهود الآن من اللبن في
الصفحه ٧١ : تلك الصورة وشمالها إلى مسارب تخرج وتصب فى رمال
وغياض لا ينتفع بها من خلف خط الأستواء ، ولولا ذلك لغرق
الصفحه ١٥٤ :
فكسوها بالخضر ،
والخضر أيسر من الدبياج ، وجعلنا فى كل جهة من جهاتها مالا يقدر ما يصرفه على
نقبها
الصفحه ١٩٠ :
ذكر تشعب النيل
من بلاد علوة
ومن يسكن عليه من الأمم
أعلم أن النوبة
والمقره جنسان بلسانين
الصفحه ٢١١ :
فانهزموا الفرنج
بإذن الله وبلغت عدة من قتل من فرسان الفرنج فى هذه الواقعة ألفين وخمسمائة فارس
الصفحه ٢١٤ :
وامتنع من دخول
المراكب إليه وهو إلى اليوم على ذلك لا يقدر المراكب الكبار أن تدخل فيه ، وإنما
ينقل
الصفحه ٢٢٠ :
بالقلم القديم ،
وو كانت فى القديم مسلتان قائمتان ثم خربت أحدهما وانصدعت من نصفها لعظم ثقلها.
قال
الصفحه ٢٣٤ :
ذكر أسابيع أيام
أعلم أن القدماء
من الفرس وقبط مصر الأول لم يكونوا يستعملون الأسابيع من الأيام فى
الصفحه ٢٦٠ :
دهرا طويلا ليس به مكان عامرة حتي صار مقطع طريق إلي أن عمرة المقر الأتابكى
المقدم ذكره وجرف ما كان به من
الصفحه ٦١ :
وبمصر كنوز يوسف
عليه السلام وكنوز الملوك من قبله ، والملوك من بعده ، لأنهم كانوا يكنزون ما يفضل
من
الصفحه ١٦٧ :
واذبحهما لها
والقيمها أتاهما فإنها تشتغل بأكلهما ، فأدخل أنت إلى الكوة تجد فيها امرأة عظيمة
، من
الصفحه ١٩١ :
الناس شتى ثم ذكر
النيل الأخضر فقال هو نهر يأتى من نحو القبلة مما يلى الشرق وأنه شديد الخضرة صافى
الصفحه ١٩٩ :
ذكر القيس
أعلم أن القيس من
البلاد التى تجاور مدينة البهنسا وكان يقال لقيس والبهنسا.
قال ابن
الصفحه ٢١٨ :
ذكر الطريق
فيما بين مدينة مصر ودمشق
أعلم أن هذا الدرب
الذى تسلكه العساكر والتجار وغيرهم من