الصفحه ١٤٨ :
وجعل فى الهرم
الملون أحبار الكهنة فى توابيت من صوان أسود ، مع كل كاهن مصحف فيه عجائب صناعاته
الصفحه ١٩٦ :
ذكر صحراء عيذاب
أعلم أن الحجاج
المصرى والمغرب أقاموا نحو من مائتى سنة لا يتوجهون إلى مكة إلا من
الصفحه ٢٥٨ :
[ق ٢٤٤ أ] قد أخطأ
الناس في العدد الذي ما عدوا من مبعثه ولا من وفاته وإنما عدوا من مقدمة إلي
الصفحه ٨٠ :
يصير الماء عند
كسر كل سد من الأسداد في كل خليج ، ثم يفتح ترع من الخليج إلى الخليج إلي ما علي
الصفحه ١٤٩ :
وشدات بن عديم
وإلا فما قدر أحد من الملوك يدخل مصر ولا قوى على أهلها غير بختنصر والله أعلم.
وذكر
الصفحه ١٨٩ :
المصعدة من الأقصر
وهى أول بلدهم ولا يتجاوزها أحد من المسلمين ولا من غيرهم إلا بإذن من صاحب الجبل
الصفحه ٢١٠ : شهر صفر قصدوا دمياط فإذا أبواب المدينة مفتوحة ولا فيها أحد ، فظنوا الفرنج [ق
١٨٩ أ] أن ذلك مكيدة من
الصفحه ١٧ :
إليه [ق ٨ أ]
الأشبان في أن يجعل بينهم وبين البربر خليجا من البحر يمكن به احتراز كل طائفة عن
الأخري
الصفحه ٦٩ :
ومبدأ هذا الجبل
هنا وراء قبة عن شرقها وبعده منها خمس عشر درجة يقال لهذا الجبل فى أوله المجرد ثم
الصفحه ١١٣ :
فلابد من أخذ شىء
من دقيق القمح ، واعجنه بماء النيل فى إناء فخار قد عمل من طين مر عليه النيل
الصفحه ١٣٨ : النبطية قيل : ولما كان فى سنة ست وثمانمائة انحسر الماء عن
قطعة أرض من بركة الفيوم التى يقال لها اليوم بحر
الصفحه ٢٣٠ : وعثمان بن يوسف القرشى فى كتاب المنهاج فى علم الخراج : وهذه المدينة من أحسن الأشياء
تدبيرا وأوسعها أرضا
الصفحه ٢٤٣ :
أجل المواسم بمصر
فى اللهو والخلاعة وارتكاب المحرمات وأظهار الفواحش وغير ذلك وكان يركب فيه شخص من
الصفحه ١٤ : الشيء. قال أبو الصلت (١) أمية الأندلسي : أن حد مصر في الطول من مدينة برقة التي في
جنوب البحر الرومي إلي
الصفحه ٤٤ :
دنا من بابه بحمله
وأراء أن يدخله سقط كل دبيب فى القرظ لم يدخل منه شيء إلى البريا ، ثم خرب عند