الصفحه ٢١٢ :
فلما كان يوم
الأثنين تاسع عشرين المحرم من السنة المذكورة جلس الملك المعظم توران شاة على
السماط
الصفحه ٢٢٧ :
ذكر مدينة أخميم
قال بن وصيف شاه
هذه المدينة كانت من أجل مدن الصعيد ، وكان بها العجائب الكثيرة
الصفحه ٢٤١ : بنى وائل بظاهر القاهرة ويتظاهرون فى ذلك اليوم بالمنكرات من أنواع المحرمات
ويخرجوا فيه عن الحد.
فلما
الصفحه ٢٤٢ : هذا اليوم.
وقال على بن حمزة
الأصفهانى فى كتاب أعياد الفرس أن [ق ٢٢٤ ب] أول من أتخذ النوروز جمشيد
الصفحه ٢٧٧ : ... وهذا من أحسن أنواع البديع لاسيما في
الأحرق العاطلة كقوله تعالي (كُلٌّ فِي فَلَكٍ)(٢) ولم يفع مثل ذلك
الصفحه ١١ :
الوسط وبعدها في
الفلك من جميع الجوانب علي التساوي ، وزعم هشام بن الحكم (١) أن تحت الأرض
الصفحه ١٣ : السكن فيه.
وأما ناحية الغرب
فيمنع البحر المحيط من السلوك فيه لتلاطم أمواجه وشدة ظلماته ، وأما ناحية
الصفحه ٤٦ : ، إذا تركت اليد على ذبلت ، وإذا رفعت عنها تراجعت ، وقد حملت إلى مصر
وشوهدت. وبها نوع من الخشب يرسب فى
الصفحه ٥١ :
وجعلت حول تلك
البركة أصناما من حجارة ملونة ، على صور الحيوانات من الوحش والطير والبهائم فكان
كل
الصفحه ٥٣ : . فقال إن ذلك رضاه فأمر بعمل عقاب طوله ذراعان في عرض ذراع
من ذهب مسبوك ، وعمل له وشاحين من لؤلؤ منظوم على
الصفحه ٨٨ : ،
ومن أثنتي عشرة ذراعا إلي ما فوق ذلك يكون الذراع أربعا وعشرين أذرع ، وأقل ما
يبقى في قاع المقياس من
الصفحه ١٠٣ :
الخامس
: بعد مبدأ خروجه
من مصبه إلى البحر الملح وقد تقدم من طول مسافته ما لا نجده فى نهر غيره
الصفحه ١١١ : ،
فيطير ذلك الطائر من جوفه ، وتكون تلك الدويبة المقدم ذكرها قد كمنت له فى الرمل ،
فتدخل فى جوفه فيخبط
الصفحه ١١٨ :
قال الأسعد بن
مماتى فى كتاب قوانين الدواوين : خليج الإسكندرية عليه نزاع وطوله من فم الخليج
ثلاثون
الصفحه ١٥١ :
وأنه كان حكيم
زمانه ، وأنه لما توفى دفن فى البناء الذى يعرف بالهرمين وأن أحدهما قبر هرميس
الأول من