الصفحه ٢٤٣ : يزالوا مترسمين حتى يأخذوا
معلومهم المقرر على أكابر الدولة فى كل سنة وكانت المونثون والفساق يجتمعون تحت
الصفحه ٢٥٥ : العرب [ق
٢٤٠] فإنه لم يزل في الجاهلية والإسلام يعمل بشهور الأهلة وعدة شهور السنة عندهم
أثنا عشر شهرا إلا
الصفحه ٣٠٣ :
المستعلى بالله
١٠٥٤ م ـ ١٠٥٥ م
٤٤٩ ه
ثم ولى الموحدون
من سنة ١٠٥٧
الصفحه ٢٣ : ، ولد سنة ١٤٦ ه ومات سنة ٢٢٦ ه.
(٤) ١٣٧ ك الأعراف :
٧.
(٥) ١٢٧ ك الأعراف :
٧.
(٦) ٥٥ ك يوسف : ١٢
الصفحه ٢٩ : جاهل وبها البنج وهو ثمر قدر
اللوز الأخضر ، وكان محاسن مصر إلا أنه انقطع قبل سنة سبعمائة. وبها الأترج
الصفحه ٣١ : ء والحسن بن محمد ابن علي
والحسن البصرى وغيرهم. ولد سنة ٦٠ ه ، ومات سنة ١١٠ ه بعسقلان.
الصفحه ٣٤ : بعضهم ، ولد سنة ١٤٦ ه / ٧٦٣ م ، ومات سنة ١٩٨ ه / ٨١٤ م.
(٥) وردت فى الأصل
احضتكم.
(٦) وردت فى
الصفحه ٣٥ :
الدين المقريزى رحمه نظير [ق ٢٣ ب] ذلك قال : كنت في شهر رمضان سنة إحدي وتسعين
وسبعمائة مارا بين القصرين
الصفحه ٣٧ : للأخبار عالما بالأثار أديبا فقيها
صدوقا وثقه الدار قطنى وغيره روى عن يحيى بن سعيد وعنه ابن ماجه ، مات سنة
الصفحه ٣٨ :
__________________
(١) هو محمد بن حسن
بن علي بن عثمان النواجى شمس الدين عالم الأدب ، نقاد ، له شعر. من أهل مصر. ولد
سنة ٧٨٨
الصفحه ٤١ : ، كان من الكتاب يقول الشعر ويرفعه فتعجب
به العامة ، ولد بمكة سنة ٥٨١ ه / ١١٨٦ م ، ومات سنة ٦٥٦ ه
الصفحه ٤٢ : حجلة عالم الأدب شاعر من أهل
تلمسان سكن دمشق ، وولى مشيخة الصوفية بصهريج منجك (بظاهر القاهرة) ومات سنة
الصفحه ٤٦ : يكون شاهدا عليهم.
قال ابن لهيعة (٢) : بلغني أن تلك الصورة في ذلك الموضع قد أتي عليها سنين لا
يدرى
الصفحه ٥٦ : ، وكان لها عقل ومعرفة وتجارب ، وكانت يومئذ بنت مائة وستين سنة ،
فملكوها عليهم ، فخشيت أن تتهاوت بها ملوك
الصفحه ٦٥ : والليث والأوزاعى
وابن جريح وخلق. مات سنة ١٢٤ ه.
(٢) هو عمر بن عبد
العزيز بن مروان بن الحكم الأموى