الصفحه ٤٠ : بكر التبحيى ، مات سنة ٥٣٣ ه / ١١٣٩ م.
(٢) له ذكر فى المنهل
الصافى لابن تغرى بردى.
(٣) وردت هذه
الصفحه ٧٤ :
وفي كل سنة مرتين
كالمد والجزر اليومي تابع لقرص القمر ، ويخرج الشعاع عنه من جنبتى جرم الما
الصفحه ١١٤ : يعمل العيد لا يطلع النيل [ق
٩٤ ب] فى تلك السنة ويخرب أقليم مصر لعدم طلوع النيل ، وهذه قاعدة مصر على ذلك
الصفحه ١١٥ : ،
واستمر بعمله فى كل سنة بعد ذلك إلى أن كانت سنة خمس وخمسين وسبعمائة ترك المسلمون
على النصارى ، وعملت أوراق
الصفحه ١١٨ : عندما عمر الفيوم وهو مشتق من النيل لا ينقطع جريه أبدا وهو الآن
يعرف ببحر يوسف لا ينقطع جريانه بطول السنة
الصفحه ١١٩ :
القلزم إلي أن أمر
الخليفة أبو جعفر المنصور بطمه في سنة خمسين ومائة فطم وبقى منه ما هو موجود الآن
الصفحه ١٤١ : عشرين درهم
درهما.
وأول من أحدث ما
لا سوى بمصر أحمد محمد بن مدبر ـ لما ولى خراج مصر بعد سنة خمسين
الصفحه ١٥٤ : هذا الصنم الأخضر الذى فيه الرمه ، لم يزل ملقى عند دار الملك بمدينة مصر
إلى سنة إحدى عشرة وخمسمائة من
الصفحه ١٧٤ : أيام الملك
الظاهر بيبرس هدم بعض أركان المنار وسقط فأمر ببناء ما انهدم وذلك فى سنة ثلاث
وسبعين وستمائة
الصفحه ٢٠٢ :
وذلك فى سنة ثمان
وخمسين من الهجرة ومات شهيدا فى يوم النهروان ، وأقام فى ولاية مصر سنتين وثلاثة
الصفحه ٢١٥ : بعد سنة تسعين من الهجرة ، وفيه عدة
عواميد رخام كثيرة ، والآن يعرف بمزار سيدى فتح الأسمر رحمة الله عليه
الصفحه ٢١٦ :
السلف من التمسك
بالكتاب والسنة وترك الدعاوى ، وله كرامات خارقة وكان يبذل جهده فى كتم لحاله
والله
الصفحه ٢١٧ : المعز وذلك فى
سنة خمس وستين وثلاثمائة.
ذكر النحريرية
هذه القرية من
أعمال الغربية أسسها الأمير شمس
الصفحه ٢٢٠ : محمد بن
إبراهيم الجزرى فى تاريخه : ولما كان رابع شهر رمضان من سنة ست وخمسين وستمائة
وقعت إحدى المساتان
الصفحه ٢٣١ : يجرى فيه صيفا وشتاء. وهذه الخلجان تفتح بتقدير وتدبير
فى أيام معلومة من السنة فى الأشهر القبطية.
وقد