الصفحه ٢٢ : خلافة عمر.
قال يحيى بن سعيد عنه : كان أحفظ الناس
لأحكام عمر وأقضيته ، كان يسمى راوية عمر ، مات سنة ٩٤
الصفحه ١١٣ : ،
واتركه مغطى طول ليلة عيد ميكائيل ، فإذا وجدته يوم العيد قد اختمر بنفسه ، كان
النيل فى تلك السنة ويعتبر مع
الصفحه ٢٥ : ويقال له مسلم سكرة ومسلم المصبح ، ثقة. مات سنة ١٠٢ ه.
(٢) ورد فى صحيح
البخارى.
(٣) هو الفقيه
الصفحه ٣٢ : النبي
صلي الله عليه وسلم في سنة سبع من الهجرة مارية وأختها سيرين وألف مثقال من الذهب
وعسلا وعشرين ثوبا
الصفحه ٩٩ : الديار المصرية ،
مولد بمصر سنة ٥٥٤٤ / ١١٤٩ م ومات سنة ٦٠٦ ه / ١٢٠٦ م وكان نصرانيا فأسلم هو
وجماعته فى
الصفحه ١٧١ : فغابت عنهم ولم تعد بعد ذلك.
وقال خرداذبة أن
الإسكندرية بنيت فى ثلاثمائة سنة وأن أهلها مكثوا سبعين لا
الصفحه ٢٥١ :
ذكر تحويل السنة الخراجية القبطية
إلى السنة الهلالية العربية وكيف
عمل ذلك فى الملة الإسلامية
الصفحه ١١٢ :
الأيام فزد عليه خمسة وثمانين يوما ، فما بلغ حد سدسه فإنه يكون عدد مبلغ النيل فى
تلك السنة من الأذرع
الصفحه ١٤٢ :
فلما ولى ابنه
الملك العزيز عثمان أعاد المكوس وزاد فى شناعتها. قال القاضى الفاضل فى متجددات
سنة
الصفحه ١٦٦ : ، وأقام
فى الملك مائة وسبع عشرة سنة ولما مات ملك بعده ولده ندرسان. فلما ملك نفى جميع
إخوته إلي المدائن
الصفحه ١٨٧ : أين يأتى ولا أين يذهب [ق ١٦٥ أ] وقد
استأجرها الملك المؤيد شيخ فى سنة إحدى وعشرين وثمانمائة وجدد عمارة
الصفحه ٢٣٣ : الخطبة [ق ٢١٣ ب] فإذن له السلطان فى ذلك فابتدأ فى
عمارته فى سنة ثلاث وثمانين وستمائة حتى كمل وعمل له منبر
الصفحه ٥ : الدولة ، وتوفى فى شعبان سنة ٩٠٨ ه ، وجده الأمير إياس الفخرى
الظاهرى ، من مماليك الظاهر برقوق وقرر دوادرا
الصفحه ١٨ : بضع سنين ومات فى بلده.
أطلع على فلسفة اليونانيين والهنود ، وعلت شهرته ، وأرتفعت منزلته عند ملوك عصره
الصفحه ٢٦ : عليه النبى صلى الله عليه وسلم ووصفه بالصلاح. مات سنة ٧٤ ه.
(٢) إضافة من الخطط «للسياق
مع المعنى