الصفحه ٦١٣ : : غزا سعيد بن العاص ، وهو على الكوفة سنة
ثلاثين يريد خراسان ، ومعه حذيفة بن اليمان وناس من أصحاب رسول
الصفحه ٢١٤ : تركه ، وأما يزيد فقلت لك : غلام حديث السن لا سابقة له ، ابعث مكانه
سعد بن أبى وقاص ، فلم يكن فى أمره
الصفحه ٣٥٥ :
على صلح يؤدونه إلى من غلب على بلادهم ، وهم بنو أفارق بن قيصر بن حام.
فسار عمرو بن
العاص فى الخيل حتى
الصفحه ٣٥٦ : الإسكندرية فى خلافة
عثمان رضياللهعنه(١)
قال عبد الرحمن بن
عبد الحكم : وفى سنة خمس وعشرين عزل عثمان بن
الصفحه ٣٦٣ :
وقال الليث بن سعد
وذكر له قول مالك بن أنس : لا يشترى رقيق النوبة ولا يباعون. فقال الليث : لا علم
الصفحه ١٨٣ :
أخبره والمسلمين
أن مدد المسلمين آتيهم مع هاشم بن عتبة وسعيد بن عامر بن حذيم.
فخرج عبد الله
الصفحه ٢١٥ : عن أخويك : سعيد بن زيد ،
ومعاذ بن جبل. قال : قل له هما كما عهدت ، إلا أن تكون السن زادتهما فى الدنيا
الصفحه ٢٩٥ : إلى عمرو بن العاص فى تسعين ألفا ، وبعث جرجة بن توذورا نحو يزيد بن أبى
سفيان فعسكر بإزائه ، وبعث
الصفحه ٣٤١ : عمرو يحاصر
الإسكندرية أشهرا ، فقال عمر بن الخطاب ، رضياللهعنه ، لما بلغه ذلك : ما أبطئوا بفتحها إلا
الصفحه ٣٨٤ : كانوا يختلفون
إليه ويقدمون فى حوائجهم عمرو بن عبد المسيح ، فقال له خالد : كم أتت عليك؟ قال :
مئو سنين
الصفحه ٣٨٦ :
بكر وكفروا فيمن
كفر ، وغلب عليهم أهل فارس ، ثم افتتحها المثنى بن حارثة ثانية ، أدلوا بمقتضى ذلك
الصفحه ٩٠ : بكر : وإنما شحت العرب على أموالها ، وأنت لا تصنع بتفريق العرب
عنك شيئا ، فلو تركت للناس صدقة هذه السنة
الصفحه ٢٠٥ :
وبعث خالد بكتابه
هذا مع عبد الرحمن بن حنبل الجمحى ، فلما قرئ على أبى بكر وهو مريض مرضه الذي
توفاه
الصفحه ٢٦٩ :
ذى النور بن عمرو
الدوسى ، فخرجوا معه ، ثم قسموا الخيل أرباعا ، فبعث كل رجل منهم على ربع ، وخرج
الصفحه ٣١٢ : ربيع الآخر سنة ست عشرة على يدى
عمر بن الخطاب ما خلا أجنادين ، على يدى عمرو ، وقيسارية على يدى معاوية