الصفحه ٢١ : الأمور ربيط
فأذهبه خوف
النبيّ محمد
فهوذة فيه فى
الرجال سقيط
فأجمع
الصفحه ٤٧ : ، فليقطعن أيدى رجال وأرجلهم زعموا أن رسول
الله صلىاللهعليهوسلم مات.
وأما عثمان بن
عفان رضياللهعنه
الصفحه ١١٣ : تقتل لضربت أعناقكما» ، ثم كتب إلى مسيلمة
: «بسم الله الرحمن الرحيم ، من محمد رسول الله ، إلى مسيلمة
الصفحه ٦٧ : الصديق
أو عمر لها
وليس لها بعد
الثلاثة رابع
أولئك خير الحى
فهر بن مالك
الصفحه ٣١٤ : : فمكث
المسلمون بالشام عليها أبو عبيدة بن الجراح ، ومكث فيها بعد خروج عمر منها ثلاث
سنين ، ثم توفى
الصفحه ٣٤٨ : ما عليهم أثلاثا فى كل ثلث ، يريد من السنة ، جباية ثلث
ما عليهم ، لهم على ما فى هذا الكتاب عهد الله
الصفحه ٩٩ : تُرْجَعُونَ) [الأنبياء : ٣٤ ،
٣٥] ، وقال للمؤمنين : (وَما مُحَمَّدٌ
إِلَّا رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِ
الصفحه ٦١٠ : الرجل تصيبه فى
كل أربع سنين غزوة ، فغزا الوليد بن عقبة فى أزمانه على الكوفة فى سلطانه عثمان
أذربيجان
الصفحه ٣٥٠ : الله بن عبد الرحمن ، قال القاسم : وقد أدركته وهو عريف بنى زبيد ،
قال ابن جزء الزبيدى : فعرضنا عليه
الصفحه ٥٧١ : منهم بريئة.
شهد عبد الله بن ذى السهمين ، والقعقاع بن عمرو ، وجرير بن عبد الله ، وكتب فى
المحرم سنة تسع
الصفحه ٣٦٢ :
(٢) : ثم غزا عبد الله بن سعد بن أبى سرح الأساود وهم النوبة سنة إحدى وثلاثين ،
فقاتلته النوبة قتالا شديدا
الصفحه ٦٠٥ : بقين منه ، وقيل : إن وفاته
كانت غرة المحرم من سنة أربع وعشرين.
ونزل فى قبره
عثمان وعلى وعبد الرحمن بن
الصفحه ٢٣٠ :
، قال : فأفهم عنى ، إن أول ما أنا ذاكر : حمدا لله الذي لا إله إلا هو ، والصلاة
على محمد
الصفحه ٥٧٣ :
به ما يقولون ،
إلا ما كان من الأحنف بن قيس ، فإنه قال : يا أمير المؤمنين ، أخبرك أنك نهيتنا عن
الصفحه ٦٠٢ : الله بها أنّى شاء.
وكان عمر ، رحمهالله ، ملازما للحج فى سنى خلافته كلها ، وكان من سيرته أن يأخذ