الصفحه ٣٦١ :
وليس لأمر حمه
الله زاجر
ولضرار بن الخطاب
الفهرى فى هذا الروى شعر ، ذكر ابن إسحاق أن كعب بن
الصفحه ١٧ : منهم : النضر ، وبه كان يكنى ، ونضير ، ومالك ، وملكان ، وعمرو ،
وعامر ، وأمهم برة بنت مر ، خلف عليها
الصفحه ٢٣٩ :
__________________
(١) انظر الحديث فى :
دلائل النبوة للبيهقى (٢ / ٣٩٠) ، تفسير ابن كثير (٥ / ٢٠ ، ٢٢) ، البداية
والنهاية
الصفحه ١١٥ :
قال ابن إسحاق :
فكان النبيّ صلىاللهعليهوسلم مع أمه آمنة وجده عبد المطلب فى كلاءة الله وحفظه
الصفحه ٨ : ـ واسمه المغيرة ـ بن
قصى ـ واسمه زيد ـ بن كلاب بن مرة بن كعب ، ابن لؤيّ بن غالب بن فهر بن مالك بن
النضر بن
الصفحه ١٧٢ : ، ١٢ / ١١٤) ، تفسير ابن كثير (٣ / ٤٦٩) كنز العمال
للمتقى الهندى (٣٦٤٩٣ ، ٣٦٤٩٦).
(٢) ذكره الهيثمى فى
الصفحه ٢٩١ : كسرى بن هرمز الذي كان يقول : أنا رب الناس ، وألبسهما سراقة بن مالك بن
جعشم أعرابيا من بنى مدلج!! ورفع
الصفحه ٣٥٨ : الأوس : سعد بن خيثمة ، ومبشر بن عبد المنذر من بنى عمرو بن
عوف ، ويزيد بن الحارث الذي يقال له : ابن فسحم
الصفحه ٢٤٧ :
قال ابن عقبة :
فخلص منهم ورجلاه تسيلان دما فعمد إلى حائط من حوائطهم فاستظل فى ظل حبلة منه وهو
الصفحه ٤١٧ : داود (٤٠٦٨ ، ٥٢٣٦ ، ٤٧٤٨) ، سنن ابن ماجه (٢١٣٦
، ٤١٦٠).
(٤) انظر الحديث فى :
صحيح البخاري (٤ / ٢٠٩٧
الصفحه ٢٩٣ : عنده بالعراق (١).
قال ابن إسحاق (٢) : فأقام رسول الله صلىاللهعليهوسلم بقباء فى بنى عمرو بن عوف يوم
الصفحه ٢٨٩ : آخر عن
غير ابن إسحاق أن سراقة بن مالك بن جعشم هذا كان شاعرا مجيدا ، وأنه قال يخاطب أبا
جهل بن هشام بعد
الصفحه ٥٢٣ : (٢).
وذكر ابن عقبة أن
رسول الله صلىاللهعليهوسلم لما غشيه القتال يومئذ قام فى الركابين وهو على البغلة
الصفحه ١٠٩ : البيت إلا نور ، وإنى
لأنظر إلى النجوم تدنو حتى إنى لأقول لتقعن على.
وذكر ابن مخلد فى
تفسيره أن إبليس
الصفحه ٣٠٧ : الحارث غرة المجذر ليقتله
بأبيه ، فقتله.
وذكر ابن إسحاق (٢) أن سويدا إنما قتله معاذ بن عفراء غيلة فى غير