الصفحه ٣٠٤ :
قال : أتعرفه
وتثبته؟ قال : نعم. قال : فما فى نفسك منه؟ قال : عداوته والله ما بقيت (١).
وكان هذان
الصفحه ٣٢١ :
جمادى الآخرة.
ووادع فيها بنى مدلج وحلفاءهم من بنى ضمرة ثم رجع إلى المدينة ولم يلق كيدا.
وبعث
الصفحه ٣٤٣ :
بنو الأوس
الغطارف وآزرتها
بنو النجار فى
الدين الصليب
فغادرنا
الصفحه ٣٦٤ : الجمعة ، لسبع عشرة من شهر رمضان ، وكان فراغ رسول الله صلىاللهعليهوسلم منها فى عقبة أو فى شوال بعده
الصفحه ٣٩٥ :
واتبعتم أمرى ،
وإنما أصابكم منهم ما أصابكم بذنوب قدمتموها لأنفسكم خالفتم بها أمرى وعصيتم فيها
نبيى
الصفحه ٤٥٠ :
فلما اجتمعوا إلى
رسول الله صلىاللهعليهوسلم أمر عليهم سعد بن زيد وقال : «اخرج فى طلب القوم حتى
الصفحه ٤٨٤ : .
فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «كلا والذي نفس محمد بيده ، إن شملته ـ الآن ـ لتحرق
عليه فى النار
الصفحه ٥٤٠ : الله صلىاللهعليهوسلم وهو يعطى الناس فقال : يا محمد ، قد رأيت ما صنعت فى هذا
اليوم. فقال رسول الله
الصفحه ٥٥٠ : ، وأبو خيثمة أخو بنى سالم ، وكانوا نفر صدق لا
يتهمون فى إسلامهم.
فلما خرج رسول
الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٥٥٧ : أهلى. فدخل إلى أهله فأخذ سعفا من النخل فأشعل فيه
نارا ثم خرجا يشتدان حتى دخلاه وفيه أهله فحرقاه وهدماه
الصفحه ٥٨٢ : يأجج فرمى بالخشبة فى الجرف فغيبه الله عنهم فلم يقدروا
عليه.
قال عمرو بن أمية
: وقلت لصاحبى : النجا
الصفحه ١٤ :
وسأل الراعى عن
اللحم ، فقال : شاة أرضعناها من لبن كلبة ، ولم يكن ولد فى الغنم غيرها. فأتاهم ،
فقال
الصفحه ٩٣ : فى رأسه حتى خرجت من قفاه؟ ونكس عن
دابته ، واستدارت الحبشة ولاثت به ، وحملت عليهم الفرس وانهزموا
الصفحه ١٣٩ : (٢) بطنا من اليمن ، كان لهم كاهن فى الجاهلية ، فلما ذكر أمر
رسول الله صلىاللهعليهوسلم وانتشر فى العرب
الصفحه ٢١١ : .
ورسول الله صلىاللهعليهوسلم على ذلك يدعو قومه ليلا ونهارا وسرا وجهرا ، مباديا لأمر
الله لا يتقى فيه