الصفحه ٢١٥ :
ليعرف ، والزنيم
العديد للقوم (١). قال الخطيم التميمى ، فى الجاهلية :
زنيم تداعاه
الرجال
الصفحه ٢٩٣ : فكسرها ثم جاءنى بها
فقال : احتطبى بهذا! فكان على رضى الله عنه ، يأثر ذلك فى أمر سهل بن حنيف ، حين
هلك
الصفحه ٢٩٥ :
وأم أيوب فى العلو
، فقلت له : يا نبى الله بأبى أنت وأمى! إنى لأكره وأعظم أن أكون فوقك وتكون تحتى
الصفحه ٣٢٣ :
تبارك وتعالى ذلك عليهم لا لهم.
فلما أكثر الناس
فى ذلك ، أنزل الله على رسوله : (يَسْئَلُونَكَ عَنِ
الصفحه ٤٢١ :
وأبطأ عنهم فى
عملهم ذلك رجال من المنافقين وجعلوا يورون بالضعيف من العمل ويتسللون إلى أهلهم
بغير
الصفحه ٥٤٦ :
للطارقين
النازلين مقارى
فى الغر من غسان
فى جرثومة
أعيت محافرها
على المحفار (١٠
الصفحه ٥٨٠ :
الحاضر عشيشية مع
غروب الشمس كمنت فى ناحية. وأمرت صاحبى فكمنا فى ناحية أخرى من حاضر القوم وقلت
لهما
الصفحه ٦١٦ :
أخا صداء ، هل معك
ماء؟» قلت : معى شيء فى إداوتى. فقال : «هاته» فجئت به ، فقال : «صب» ، فصببت ما
فى
الصفحه ٦٢٤ :
عهد إليه فيه عهده
، وأمره فيه أمره :
«بسم الله الرحمن
الرحيم ، هذا بيان من الله ورسوله ، (يا
الصفحه ٥٤ : »
يعنى عامر بن ظرب العدوانى ، وكانت العرب لا يكون بينها ثائرة ولا عضلة (١) فى قضاء إلا أسندوا ذلك إليه ثم
الصفحه ٥٧ : فى منازلهم ، فقطعها قصى بيده وأعوانه ؛ فسمته
قريش مجمعا ، لما جمع من أمرها ، وتيمنت بأمره ، فما تنكح
الصفحه ٦١ : فأبى عليه ، فجاء إلى بنى سهم يستعديهم عليه ،
فأغلظوا له ، فعرف أن لا سبيل إلى ماله ، فطوف فى قبائل قريش
الصفحه ٩١ :
وأذل ربى ملكه
فيها فأوفى
بالنذور
يمشى إليها
حافيا
الصفحه ١٢١ : بن غانم ، ودليله قوله فيه :
«أخارج إما أهلكن»
... البيت.
فإن خارجة هو ابن
حذافة وحذيفة الذي نسب
الصفحه ١٩٥ : ء الآيات إلا فيه وفيما قال أبوه : (فَأَمَّا مَنْ أَعْطى
وَاتَّقى وَصَدَّقَ بِالْحُسْنى فَسَنُيَسِّرُهُ