الصفحه ٢٨٨ : صلىاللهعليهوسلم : «اللهم اكفناه بما شئت» ، فساخت فرسه فى الأرض إلى بطنها
، فوثب عنها وقال : يا محمد ، قد علمت أن
الصفحه ٣٨١ : فى :
مستدرك الحاكم (٤ / ٢٧٥) ، شرح السنة للبغوى (١٢ / ٣٣٧) ، كنز العمال للمتقى
الهندى (٢٩٨٨٥ ، ٢٩٨٨٧
الصفحه ٤٨٠ : يبيع مغنما حتى يقسم ، ولا يحل لامرئ يؤمن بالله واليوم
الآخر أن يركب دابة من فيء المسلمين حتى إذا أعجفها
الصفحه ٥٩٥ : ، وقالوا : يا رسول الله ، سقنا إليك حق
الله تعالى فى أموالنا. فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «ردوها
الصفحه ٣٨٢ :
، وثابت بن قيس فى الآكام مع النساء والصبيان ، فقال أحدهما لصاحبه وهما شيخان
كبيران : لا اب لك! ما ننتظر
الصفحه ٢٣٤ :
وهو بيت المقدس من
إيلياء ، وقد فشا الإسلام مكة فى قريش وفى القبائل كلها.
فكان من الحديث
فيما
الصفحه ٧ : وقديما وألقى
إلى آبائه الأقدمين
من الدلائل على اصطفائه إياه فى الآخرين
وابتعاثه له رحمة
للعالمين ما
الصفحه ٣٢ : عندك بالوفاء. قال : وقام الرجل فذهب.
قال جعفر بن محمد
: فأمرنى أبى أن أرده عليه ، فخرجت فى أثره وأنا
الصفحه ١٤٨ :
حبسنى فى بيته كما تحبس الجارية ، واجتهدت فى المجوسية حتى كنت قطن النار الذي
يوقدها ، ولا يتركها تخبو
الصفحه ١٦٦ : فى حجرى ، فتحول فجلس فى حجرها ، ثم قالت له : هل تراه؟ قال : «نعم» ؛
فتحسرت وألقت خمارها ورسول الله
الصفحه ٥٤٢ :
خطيبا فى الناس
فقال : أيها الناس ، أجاع الله كبد من جاع على درهم ، فقد رزقنى رسول الله
الصفحه ٥٤٨ : : (وَمِنْهُمْ مَنْ يَقُولُ ائْذَنْ لِي
وَلا تَفْتِنِّي أَلا فِي الْفِتْنَةِ سَقَطُوا وَإِنَّ جَهَنَّمَ
الصفحه ٢١٣ : صلىاللهعليهوسلم مجلسا فذكر فيه بالله ودعا فيه إلى الله وحذر قومه ما أصاب
الأمم الخالية من نقمة الله ، خلفه فى
الصفحه ٢٤٥ :
وينصرك ويغضب لك ،
فهل ينفعه ذلك؟ قال : «نعم ، وجدته فى غمرات من النار فأخرجته إلى ضحضاح
الصفحه ٥٤١ : الله صلىاللهعليهوسلم فقال : يا رسول الله ، إن هذا الحى من الأنصار قد وجدوا
عليك لما صنعت فى هذا الفي