الصفحه ٣٨١ : . فو
الله لو بصق على لقتلنى.
فمات عدو الله
بسرف وهم قافلون به إلى مكة.
وقد قال رسول الله
الصفحه ٥٥٩ : فعدت فنا شدته ، فسكت ، فعدت فناشدته ، فقال :
الله ورسوله أعلم. ففاضت عيناى وو ثبت فتسورت الحائط. ثم
الصفحه ٤٢٢ : صلىاللهعليهوسلم ، فلما أمسينا وأراد رسول الله صلىاللهعليهوسلم الانصراف عن الخندق قلت : يا رسول الله ، إنى قد
الصفحه ٣٦٨ :
قلت لك قولا لا
أدرى هل أفين لك به أم لا. قال : إنما عليك الجهد ، قال : يا رسول الله ، لا بد
لنا من
الصفحه ٣٧٢ : خرج عليهم وقد ندم الناس ، فقالوا : يا رسول الله ،
استكرهناك ولم يكن ذلك لنا ، فإن شئت فاقعد
الصفحه ٤٣٩ : فسبح الناس معه وكبر فكبر الناس معه فقالوا : يا رسول الله
، مم سبحت؟ قال : «لقد تضايق على هذا الرجل
الصفحه ٢٨٩ : بالكتاب ثم قلت : يا رسول الله هذا كتابك لى ، أنا سراقة بن
جعشم. فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : يوم
الصفحه ٢٥٧ :
قال له رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «ما الذي معك؟» قال : مجلة لقمان (١) ، يعنى حكمة لقمان. فقال
الصفحه ٤٧٠ : ذلك إلى ما بهم.
فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «يا أبا جندل اصبر واحتسب ، فإن الله جاعل لك ولمن
الصفحه ٢٦٦ : بيده ثم قال : نعم والذي بعثك بالحق لنمنعنك مما نمنع منه أزرنا ، فبايعنا
يا رسول الله ، فنحن والله أهل
الصفحه ٤٩١ : ولا أرض أبيك والله لا يخرج إلا راضيا ، فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم وضحك : «يا سعد ، لا تؤذ قوما
الصفحه ٣٧١ : ، وكان عبد الله بن أبى يرى رأى رسول الله صلىاللهعليهوسلم فى ذلك ، فقال رجل من المسلمين ممن أكرم الله
الصفحه ٥١٥ :
وأعطينا رسول
الله منا
مواثقنا على حسن
التصافى
وقد سمعوا
مقالتنا فهموا
الصفحه ٤٩٩ : على رسول الله صلىاللهعليهوسلم المدينة فوقف عليه وهو جالس فى المسجد بين ظهرى الناس فقال
:
يا
الصفحه ٣٤٥ : منك ، فقال له أبو عزيز ـ فيما ذكر ابن هشام ـ يا أخى،
__________________
(١) انظر السيرة (٢ /
٢٤٩