الصفحه ٥٦٣ : من أحدثهم سنا
فقال أبو بكر لرسول الله صلىاللهعليهوسلم : يا رسول الله ، إنى قد رأيت هذا الغلام من
الصفحه ٢٢٧ : قريش فسأله عن أمره ، فأخبره أنه جاء يريد رسول الله صلىاللهعليهوسلم ليسلم. فقال له : يا أبا بصير
الصفحه ٦٠٠ : : نعم ، قال : فهلا صليتم على أخيكم؟»
قلنا : يا رسول الله ، ظننا أن ذلك لا يجوز لنا حتى نبايعك ، فقال
الصفحه ٣١ : فى هيئة محرم ، فجلس إلى جنبه ، فخفف أبى
الصلاة ، فسلم ثم أقبل عليه ، فقال له الرجل : يا أبا جعفر
الصفحه ٤٦٣ :
ثم أتوا رسول الله
صلىاللهعليهوسلم فذكروا ذلك له ، فدعا حسان وصفوان ، فقال صفوان : يا رسول
الله
الصفحه ٤٢٨ :
ثم إن نعيم بن
مسعود الأشجعى أتى رسول الله صلىاللهعليهوسلم فقال : يا رسول الله ، إنى قد أسلمت
الصفحه ٤٧٢ : كان معه : ألم تقل يا رسول الله
أنك تدخل مكة آمنا؟ قال : «بلى» ، قال : «أفقلت لكم من عامى هذا؟» قالوا
الصفحه ٤٧٣ : أقبل الناس نحوه فقالوا : يا
رسول الله ، ليس عندنا ماء نتوضأ به ولا يشرب إلا ما فى ركوتك. قال : فوضع
الصفحه ٢٠٧ :
الله صلىاللهعليهوسلم تكبيرة عرف أهل البيت من أصحاب رسول الله صلىاللهعليهوسلم أن عمر قد أسلم
الصفحه ٥٤٤ :
إنك يا ابن أبى
سلمى لمقتول
وقال كل صديق
كنت آمله
لا ألهينك إنى
عنك مشغول
الصفحه ٣٨٥ :
الله صلىاللهعليهوسلم لعمر : «ايته فانظر ما شأنه» (١). فجاءه فقال له أبو سفيان : أنشدك الله يا
الصفحه ٥٦٦ :
من يشهد أنى رسول
الله» (١). وكانوا يغدون على رسول الله كل يوم ويخلفون عثمان بن أبى العاص على
الصفحه ٤٣٤ : تواثبت الأوس فقالوا : يا رسول الله ، إنهم موالينا دون
الخزرج ، وقد فعلت فى موالى إخواننا بالأمس ما قد
الصفحه ٤٤٧ : من ذنبى ولا أذكر ما تأخر. فقال رسول
الله صلىاللهعليهوسلم : «يا عمرو بايع ، فإن الإسلام يجب ما كان
الصفحه ٣٥٣ : عزة عمرو
ابن عبد الله الجمحى ، كان متحاجا ذا بنات ، فكلم رسول الله صلىاللهعليهوسلم فقال : يا رسول