الصفحه ٤٣٨ :
وقع نعلين خلفه
فقال : «إن هذا لثعلبة بن سعية يبشرنى بإسلام ريحانة» (١). فجاءه فقال: يا رسول الله
الصفحه ٥١٩ : : «... فأخبره الخبر ، فدعا رسول الله صلىاللهعليهوسلم
عمر بن الخطاب ، فأخبره الخبر فقال عمر : كذب ابن أبى حدرد
الصفحه ٥٦٠ : على بصره. فقال لى بعض أهلى : لو استأذنت رسول الله صلىاللهعليهوسلم لامرأتك فقد أذن لامرأة هلال بن
الصفحه ٤٤٦ : ، وهو مقبل
من مكة ، فقلت : أين يا أبا سليمان؟ قال : والله لقد استقام المنسم وإن الرجل
الصفحه ٦١٦ : عامله ، فقال : يا
رسول الله ، إنه أخذنا بدخول كانت بيننا وبينه فى الجاهلية ، فقال رسول الله
الصفحه ٣٧٤ :
وقاتل أبو دجانة (١) سماك بن خرشة أخو بنى ساعدة ، حتى أمعن فى الناس ، وقد كان
رسول الله
الصفحه ١٤٦ : لقوم أهل شرك ، أصحاب أوثان ، لا يرون
أن بعثا كائن بعد الموت ، فقالوا له : ويحك يا فلان أو ترى هذا كائنا
الصفحه ٤٠٣ : ، فصلحت حالها وتبدلت أقوالها ، حتى
قالت لرسول الله صلىاللهعليهوسلم فيما قالت له : والله يا رسول الله
الصفحه ٥٧٦ : مدد لى. فقال له أبو
عبيدة وكان رجلا لينا هينا سهلا عليه أمر الدنيا : يا عمرو ، إن رسول الله
الصفحه ٣٩٠ : رسول الله بتهامة
، صفقتهم معه لا يخفون عنه شيئا كان بها ، ومعبد يومئذ مشرك فقال : يا محمد ، أما
والله
الصفحه ٣٨٠ : . فقال سعد : فما استطعت يا رسول الله ما صنع. فوجدناه بين القتلى وبه
بضع وثمانون جراحة من ضربة بسيف وطعنة
الصفحه ١٦١ : .
وقد كان زيد رام
اليهودية والنصرانية فلم يرض منها شيئا ، فخرج سريعا حين قال له ذلك الراهب ما قال
، يريد
الصفحه ٦٢٥ : ، كلمه وسأله ، فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «لو سألتنى هذا العسيب ما أعطيتكه» (٤).
قال : وقد
الصفحه ٢٦٥ :
ألشاعر؟ قال :
نعم. فقال له البراء بن معرور : يا نبى الله ، إنى خرجت فى سفرى هذا وقد هدانى
الله
الصفحه ٥٦٥ : صلىاللهعليهوسلم المدينة يريدون الصلح حين رأوا أن قد فتحت مكة وأسلم عامة
العرب ، فقال المغيرة بن شعبة : يا رسول