الصفحه ٤٥١ :
فقسم رسول الله صلىاللهعليهوسلم : فى أصحابه فى كل مائة رجل جزورا. وأقاموا عليها ثم رجع
قافلا إلى
الصفحه ٤٦١ : ما دخل على آل أبى بكر فى تلك الأيام. قالت : فلما استعجما
على استعبرت فبكيت ثم قلت : والله لا أتوب إلى
الصفحه ٤٧٣ : فيها
قطرة ، فبلغ ذلك النبيّ صلىاللهعليهوسلم فأتاها فجلس على شفيرها ثم دعا بإناء من ماء فتوضأ ثم مضمض
الصفحه ٤٧٤ : أنطاعكم وعباءكم» (١) ففعلوا ، ثم قال : «من كان عنده بقية من زاد وطعام فلينثره»
ودعا لهم ، ثم قال لهم
الصفحه ٤٨٢ : الله عليه ثم ألقاه من يده حين فرغ ، فلقد
رأيتنى فى نفر معى سبعة أنا ثامنهم نجهد على أن نقلب ذلك الباب
الصفحه ٤٨٩ : وإن شئتم
فلنا. فتقول يهود : بهذا قامت السموات والأرض!
قال : وإنما خرص
عليهم عبد الله عاما واحدا ثم
الصفحه ٤٩١ :
«رحم الله امرأ
أراهم اليوم من نفسه قوة» (١) ثم استلم الركن وخرج يهرول ويهرول أصحابه معه ، حتى إذا
الصفحه ٥٠٩ : على بن أبى طالب فقال : والله لأقتلنهما ، فأغلقت عليهما بيتى ثم جئت رسول
الله صلىاللهعليهوسلم وهو
الصفحه ٥١٦ : حتى نزعوا سلاحه ووضع القوم السلاح لقول خالد.
فلما وضعوه أمر
بهم خالد عند ذلك فكتفوا ثم عرضهم على
الصفحه ٥١٧ : إليهن حاجة
ثم تردنى بعد فتصنعوا بى بعد ما بدا لكم؟ قال قلت : والله ليسير ما طلبت. فأخذت
برمته فقدته بها
الصفحه ٥١٩ : مالك ، إنك لم تصنع بتقديم بيضة
هوازن إلى نحور الخيل شيئا ، ارفعهم إلى ممتنع بلادهم وعلياء قومهم ثم الق
الصفحه ٥٣٨ :
هابت الأعداء
جانبنا
ثم تغزونا بنو
سلمه
وأتانا مالك بهم
الصفحه ٥٥٨ : جهازى شيئا فقلت : أتجهز
بعده بيوم أو يومين ثم ألحق بهم ، فغدوت بعد أن فصلوا لأتجهز فرجعت ولم أقض شيئا
الصفحه ٥٦٨ :
فضرب به ثم أخذ
يرتكض فارتج أهل الطائف بصيحة واحدة وقالوا : أبعد الله المغيرة قد قتلته الربة
الصفحه ٥٧٨ : صلىاللهعليهوسلم الظهر ثم عمد إلى ظل شجرة فجلس تحتها وهو بحنين فقام إليه
الأقرع بن حابس وعيينة بن حصن يختصمان فى